السلام عليكم حبيباتي الفاطميات
اللهم صلي على محمد وال محمد
موضوع مهم وحبيت تشاركوني فيه ألا وهو شرح هذا الأية (ربنا أتنا في الدنيا حسنة وفي الأخرة حسنة وقنا عذاب النار)
هذه الأية دائما نقرأها في القنوت في الصلاة أو عندما نمر عليها في القرأن ولا نفكر حتى فيها وما هي الحسنة التي في الدنيا وفي الأخرة
أريد الكل يشارك نبغي تقاش حماسي مانبغي خمول وحتى لو كان على فهمكي الشخصي لابئس بذلك المهم أن تشاركي وحتى نحارب الكسل الذي في عقولنا
أنتظر الردود على أحمر من الجمر