اقتباس:
إنَّ الإِنسان مقهور للميول النفسانية والغرائز المتعدية التي لا تعرف لنفسها حدّاً وهي تريد أنْ تفجر أمامها، وتنال كل لذيذ وملائم، وافق القيم أمْ خالفها،
الانسان يسمى انسانا اذا كان له عقل
اما اذا كان مجبورا منقادا لغرائزه فهو حيوااان
لو كان الانسان يريد الدين والاخلاق ويريد وجه الله عز وجل
فيجب عليه اولا الخروج من هوى النفس
وقبل هذا يجب عليه مسح صورته المشينة ويرمز لنفسه برمز يليق بالتائب
ويحاول ما دام بيده صلاحيات الاستفادة منها بغسل ذنوبه
وحذف كل كلمة ضلال
همسة : من يحاول ان يتظاهر بشيء من الاخلاق لغاية معينة
فمن الغباااء ان يظن انه يستطيع خداع كل الناس
( يُخادِعُونَ الله وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ اِلاَّ اَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ .
في قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ الله مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلِيمٌ بِمَا كانُوا يَكْذِبُونَ )
البقرة 9