[فداء فاطمة البتول]

السلام عليكم

الحياة تصبح أسهل وأكثر تقربا إلى الله وترفع من مستوى أخلاقنا، كما تجعل حياة المرأة أسهل و تخفف عنها أعباء هموم البيت والزوج والحمل وإنجاب الأولاد وخاصة لمن عندها زوج طلباته كثيرة أو نكدي أو شهوته الجنسية عالية أو يحب الخلف والأولاد الكثيرين ، يعني بصراحة تجد المرأة عونا لها على مهماتها، كذلك المرأة تعين زوجها على الإستقامة على منهج الله أكثر ، وخاصة في هذا الزمان الذي كثرت فيه الفتن والمصائب والحوادث. كما أنها تساعد في إيجاد عصبة كبيرة من الأخوة يعين بعضهم بعضا على مقاسي الحياة وترفع من شأنهم في المجتمع ، والأهم أنها تزيد من عدد هذه الأمة ، كما أنها تقلل أو تلغي تقريبا من وجود العوانس والمطلقات والأرامل. ولكن هذا فقط يحدث عند المرأة المؤمنة بالله وبشرعه حقا بدون أنانية أو ضحك على الذات. كذلك يجب على الرجل أن يبذل قصارى جهده وقواه العقلية والعقائدية أن يحل العدل بين زوجاته، مع العلم أنه ما في حد كامل. على أي حال ربنا سبحانه وتعالى هو خالقنا وهو أعلم بحوائجنا أكثر من أي مجمع عقول بشرية، لما شرع تعدد الزوجات الزوجات؛ هو عارف منيح أثر هذا على الإنسان والمجتمع الإسلامي ، لأنه و بصراحة يبدو أنه إمرأة واحدة لا تستطيع كف حاجات الرجل لوحدها، وهذا أفضل بكثير من أن ينقلب المجتمع كله لزناة و خونة وبصبصة من تحت لتحت ودهن على بعض، أرجو من النساء أن يتقين الله و لا يخربن بيوتهن وبيوت أولادهن إذا أراد زوجها أن يتزوج عليها، بل بالعكس عليها أن تعين زوجها على طاعة الله والبعد عن معصيته في هذا الزمان الفتّان وتكون بهذا سعيدة، لأن مرضاة الله عز وجل هي غايتنا جميعا
هذا كلام الدين والمنطق ولكن انا اموت ان شقت زوجي لغيري

انا لااحرمهه هذا الحق والااتحمله ولكن ابتعد عنة واتركهه

لان من الصعب ان ارى روحي تسرق وانا انضر فقط

افضل الابتعاد او الموت

الله يبعد هل الافكار عن ازواجنا ويجمل صورتنا امامهم اجمل وابهى صورة

مشكورة يالغالية