عرض مشاركة واحدة
قديم 10-06-2011, 01:16 PM   #3
زهرة الياسمين
●• فاطمية متميزة •●
 
الصورة الرمزية زهرة الياسمين
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 0
معدل تقييم المستوى: 0
زهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond reputeزهرة الياسمين has a reputation beyond repute
افتراضي رد: ۞۞ بــعــض مــا روي فــي فــضــائــل ســور الـقــرآن الـكـريـم ۞۞

(( 41 ))
(( سورة فُصلًّت ))


قال أبو عبد الله عليه السلام : من قرأ حم السجدة كانت له نوراً يوم القيامة مدًّ بصره وسروراً وعاش في الدنيا محموداً مغبوطاً .


(( 42 ))
(( سورة الشورى ))


في خواص القرآن روي عن النبي ص أنه قال: من قرأ هذه السورة صلّى عليه الملائكة وترحّموا عليه بعد موته , ومن كتبها بماء المطر وسحق بذلك الماء كحلا أو اكتحل به من بعينه بياض قلعه وزال عنه كلما كان عارضاٌ في عينيه من الآلام بإذن الله تعالى .
وفيه عن الصادق عليه السلام : من كتبها وعلّقها عليه أمن من الناس ومن شربها في سفر أمن .



(( 43 ))
(( سورة الزخرف ))


في البرهان عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : من أدمن قراءة حم الزخرف أمّنه الله في قبره من هوام الأرض وضغطة القبر حتى يقف بين يدي الله عز وجل ثم يدخله الجنة .


وفي خواص القرآن روي عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة كان ممن يقال له يوم القيامة يا عباد الله لا خوف عليكم و لا انتم تحزنون , ومن كتبها وشربها لم يحتج إلى دواء لمرض يصيبه وإذا رُشّ مصروع بمائها أفاق من صرعته واحترق شيطانه بإذن الله تعالى .


(( 44 ))
(( سورة الدخان ))


في خواص القرآن عن النبي ص : من قرأها ليلة الجمعة غفر الله له ذنوبه السابقة , ومن كتبها وعلّقها عليه أمن من كيد الشيطان ومن تركها تحت رأسه رأى في منامه كل خير وأمن من القلق , وإن شرب ماءها صاحب الشقيقة برئ من ساعته , وإذا كتبت وجعلت في موضع فيه تجارة ربح صاحبها وكثر ماله سريعاً .


وفيه عن الصادق عليه السلام أنه قال : من كتبها وعلّقها عليه أمن من شر كل ملك وكان مهاباً في وجه كل من يلقاه و محبوباً من الناس وإذا شرب ماءها نفعه لانعصار البطن وسهولة المخرج بإذن الله .


(( 45 ))
(( سورة الجاثية ))


في خواص القرآن ذكر عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة سكّن الله روعته يوم القيامة إذا جثا على ركبتيه و سترت عورته , ومن كتبها وعلّقها عليه أمن سطوة كل جبّار وسلطان و كان مهاباً محبوباً وجيهاً في عين كل من يراه من الناس تفضّلاً من الله عز وجل .


وفيه قال الصادق عليه السلام : من كتبها و علّقها عليه أمن من شر كل نمّام ولم يغتب عند الناس أبداً , وإذا علقت على الطفل حين يسقط من بطن أمه كان محفوظاً محروساً بإذن الله تعالى .


(( 46 ))
(( سورة الأحقاف ))


في خوص القرآن روي عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة كتب الله له من الحسنات بعدد كل رجل مشى على الأرض عشر مرات ومُحِيَ عنه عشر سيئات , ورفع له عشر درجات , ومن كتبها وعلّقها عليه أو على طفل أو كتبها وسقاه ماءها كان قوياً في جسمه سالماً مما يصيب الأطفال من الحوادث كلها قرير العين في مهده بإذن الله تعالى ومَنِّه عليه .


وفي عن الصادق عليه السلام : من كتبها في صحيفة و غسلها بماء زمزم وشربها كان عند الناس محبوباً وكلمته مسموعة و لا يسمع شيئا إلا وعاه , وتصلح لجميع الأغراض تكتب وتمحى وتغسل بها الأمراض يسكن المرض بإذن الله تعالى .


(( 47 ))
(( سورة محمد ))


في خواص القرآن روي عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة لم يولِّ وجهه إلا رأى وجه رسول الله ص إذا خرج من قبره , وكان حقا على الله تعالى أن يسقيه من أنهار الجنة , ومن كتبها و علّقها عليه أمن في نومه ويقظته من كل محذور ببركتها .
وفيه عن الصادق عليه السلام : من كتبها وعلّقها عليه دفع عنه الجان وأمن في نومه ويقظته , وإذا جعلها إنسان على رأسه كُفِيَ شرَّ كل طارق بإذن الله تعالى .
ومن خواصها : إذا كتبت في جام زجاج ومحيت الكتابة بماء زمزم وشرب كان شاربها وجيهاً عند الناس مسموع الكلام و لا يسمع من أحد شيئاً إلاّ حفظه بإذن الله تعالى .


(( 48 ))
(( سورة الفتح ))


في خواص القرآن عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة كتب الله له من الثواب كمن بايع النبي ص تحت الشجرة وأوفى ببيعته , وكمن شهد مع النبي ص يوم فتح مكّة , ومن كتبها وجعلها تحت رأسه أمن من اللصوص , ومن كتبها في صحيفة وغسلها بماء زمزم وشربها كان عند الناس مسموع القول و لا يسمع شيئاً يمرّ عليه إلا وعاه وحفظه .


وفيه قال الصادق عليه السلام : من كتبها وجعلها في وقت محاربة أو خصومة أمن من جميع ذلك وفتح عليه باب الخير ومن شرب ماءها للرجف والرعب يسكّن الرجف ويطلقه ومن قرأها في ركوب البحر أمن من الغرق بإذن الله تعالى .


ومن خواص هذه السورة المباركة أنّ من كتبها في رق طاهر بزعفران وماء ورد وعلّقها على عضده الأيمن أصاب قوة و جاهاً عند الناس وكان منصوراً على أعدائه , ومن كتبها في عَلَمٍ وحمله في الحروب رزقه الله تعالى القوّة والنصر على الأعداء , ومن كتبها في قدح خشب ومحاها بماء وغسل وجهه كان وجيهاً أميناً محبوباً محفوظاً أينما كان بإذن الله تعالى . وهي سورة النصر والظفر والبركة في الثمرات , ما أكثر قراءتها ذليل إلا عزّ ولا ضعيف إلاّ قوي ولا مغلوب إلاّ انتصر ولا معسر إلاّ يسر الله تعالى عليه من حيث لا يشعر بإذنه تعالى .


(( 49 ))
(( سورة الحجرات ))


في خواص القرآن روي عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر بعدد من أطاع الله تعالى وعدد من عصاه عشر مرات , ومن كتبها وعلّقها عليه في قتال أو خصومة أمن خوف ذلك وفتح الله تعالى على يديه باب كل خير .
وفيه عن الصادق عليه السلام : من كتبها وعلّقها على المتبوع أمن من شيطانه ولم يعد إليه , وأمن من كل ما يحذر من الخوف , والمرأة إذا شربت ماءها درت اللبن بعد إمساكه وحفظ جنينها وأمنت على نفسها من كل خوف ومحذور بإذن الله تعالى .


(( 50 ))
(( سورة ق ))


في البرهان عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال : من أدمن في فرائضة و نوافله سورة ق وسَّع الله رزقه وأعطاه الله كتابه بيمينه وحاسبه حساباً يسيراً.


وفي خواص القرآن عن النبي ص أنه قال : من قرأ هذه السورة هوّن الله عليه سكرات الموت , ومن كتبها وعلّقها على مصروع أفاق من صرعته وأمن من شيطانه وإن كتبت و شربتها امرأة قليلة اللّبن كثر لبنها .


(( 51 ))
((سورة الذاريات))


في البرهان عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : من قرأ سورة الذاريات في يومه أو في ليلته أصلح الله له معيشته وأتاه برزق واسع , ونوّر له في قبره بسراج يزهر إلى يوم القيامة .


وفي خواص القرآن قال رسول الله ص : من كتبها في إناء وشربها زال عنه وجع البطن , وإذا علقت على الحامل المتعسرة ولدت سريعاً .



(( 52 ))
(( سورة الطور ))


ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي أيوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله وأبي جعفر ( عليهما السلام ) ، قالا : « من قرأ سورة ( الطّور ) جمع الله له خير الدنيا والآخرة ».


عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( الطور ) ، كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وان ينعمه في جنته ».


(( 53 ))
(( سورة النجم ))


ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن مندل ، عن يزيد بن خليفة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من كان يُدمِن قراءة ( والنَّجْم ) في كلّ يوم ، أو في كلّ ليلة ، عاش محموداً بين الناس وكان مغفوراً له ، وكان محبوباً بين الناس ».



الطبرسي في مجمع البيان : بالإسناد عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من قرأ سورة ( النجم ) ، اُعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد من صدّق بمحمّد ( صلى الله عليه وآله ) ، ومن جحد به ».



(( 54 ))
(( سورة القمر ))



ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن مندل ، عن يزيد بن خليفة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ سورة ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ ) أخرجه الله من قبره على ناقة من نُوق الجنّة ».



الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « من قرأ سورة ( اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ ) في كلّ غبّ ، بُعث يوم القيامة ووجهه على صورة القمر ليلة البدر ، ومن قرأها كلّ ليلة ، كان أفضل ، وجاء يوم القيامة ووجهه مسفر على وجوه الخلائق ».


(( 55 ))
(( سورة الرحمن ))


ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « لا تَدعُوا قراءة سورة ( الرحمن ) والقيام بها ، فإنّها لا تَقِرّ في قلوب المنافقين ، ويأتي بها ربّها يوم القيامة في صورة آدمي ، في أحسن صورة ، وأطيب ريح ، حتّى تَقِف من الله موقفاً لا يكون أحدٌ أقرب إلى الله منها ، فيقول لها :
من الذي كان يقوم بك في الحياة الدنيا ، ويُدْمن قراءتك ؟ فتقول : ياربّ ، فلان وفلان فتبيضّ وجوههم ، فيقول لهم : اشفعوا فيمن أحببتم. فيشفعون ، حتّى لا يبقى لهم غاية ولا أحد يشفعون له فيقول لهم : ادخُلوا الجنّة ، واسكنوا فيها حيث شئتم ».


وعنه : عن أبيه ( رحمه الله ) ، قال : حدّثني سعد بن عبدالله ، عن يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عُمير ، عن هشام ، أو بعض أصحابنا ، عمّن حدّثه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ سورة ( الرحمن ) فقال عند كلّ آية ( فَبِأَيّ ءَالاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) : لا بشيء من آلائك ربّ أُكذّب ، فإن قرأها ليلاً ثمّ مات مات شهيداً ، وإن قرأها نهاراً ثم مات مات شهيداً ».



الطبرسي في مجمع البيان : رُوي عن الإمام موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « لكلّ شيء عروس ، وعروس القرآن ، سورة ( الرحمن ) جلّ ذكره ».



وعنه : قال ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأ سورة ( الرحمن ) رحم الله ضعفه ، وأدّى شكر ما أنعم الله عليه ».



ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة رَحِم الله ضعفه ، وأدّى شكر ما أنعم عليه.


ومن كتبها وعلّقها عليه هوّن الله عليه كلّ أمر صعب ، وإن علّقت على من به رمد بَرِئ ».


وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها وعلّقها عليه أمِن وهان عليه كلّ أمر صعب ، وإن عُلّقت على من به رمد يبرأ بإذن الله تعالى ».



(( 56 ))
(( سورة الواقعة ))


ابن بابويه في ثواب الأعمال : عن أبيه ، قال : حدّثني أحمد بن إدريس ، قال : حدّثني محمّد بن أحمد ، قال : حدّثني محمّد بن حسّان ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن عليّ ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ في كلّ ليلة جمعة ( الواقعة ) أحبّه الله وأحبّه إلى الناس أجمعين ، ولم يرَ في الدنيا بُؤساً أبداً ولا فقراً ولا فاقة ، ولا آفةً من آفات الدنيا ، وكان من رُفقاء أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وهذه السورة لأمير المؤمنين ( عليه السلام ) خاصّة ، لم يُشركه فيها أحد ».


وعنه : قال : حدّثني محمّد بن الحسن ، قال : حدّثني محمّد بن الحسن الصفار ، قال : حدّثني محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن معروف ، عن محمّد بن حمزة، قال : قال الصادق ( عليه السلام ) : « من اشتاق إلى الجنّة وإلى صفتها ، فليقرأ ( الواقعة ) ومن يحبّ أن ينظر إلى صفة النار ، فليقرأ سجدة لقمان ».


وعنه : قال : حدّثني محمّد بن الحسن ، قال : حدّثني محمّد بن الحسن الصفّار ، عن العباس ، عن حمّاد ، عن عمرو ، عن زيد الشحّام ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ ( الواقعة ) كلّ ليلة قبل أن ينام ، لقى الله عزّوجلّ ووجهه كالقمر ليلة البدر ».


الطبرسي في مجمع البيان : روي أنّ عثمان بن عفان دخل على عبدالله بن مسعود ، يعوده في مرضه الذي مات فيه ، فقال له : ما تشتكي ؟ قال : ذنوبي ، قال : ما تشتهي ؟ قال : رحمة ربي ، قال : أفلا ندعو الطبيب ؟ قال : الطبيب أمرضني ، قال : أفلا نأمر بعطائك ؟ قال : منعتنيه وأنا محتاج إليه ، وتعطينيه وأنا مستغن عنه ، قال : يكون لبناتك ، قال : لا حاجة لهنّ فيه ، فقد أمرتهن أن يقرأن سورة ( الواقعة ) فإنّي سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، يقول : « من قرأ سورة ( الواقعة ) كلّ ليلة ، لم تصبه فاقة أبداً ».


وعنه : قال ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأ سورة ( الواقعة ) كتب ليس من الغافلين ».


(( 57 ))
(( سورة الحديد ))


ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
ومن أدمن قراءتها وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الجنايات ».


(( 58 ))
(( سورة المجادلة ))


الطبرسي في مجمع البيان : عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( المجادلة ) كُتب من حزب الله يوم القيامة ».


(( 59 ))
(( سورة الحشر ))


ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن علي بن أبي القاسم الكندي ، عن محمّد بن عبدالواحد ، عن أبي الحلبا (1) ـ يرفع الحديث ـ ، عن علي بن زيد بن جذعان ، عن زرّ بن حبيش ، عن أُبيّ بن كعب ، عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من قرأ سورة ( الحشر ) لم تبق جنّة ولا نار ولا عرش ولا كرسي ولا حُجب ولا السماوات السبع ولا الأرضون السبع والهواء والريح والطير والشجر والجبال والشمس والقمر والملائكة ، إلاّ صلّوا عليه واستغفروا له ، وإن مات في يومه أو ليلته مات شهيداً ».


(( 60 ))
(( سورة المجادلة ))


ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة صلّت عليه الملائكة واستغفرت له ، وإذا مات في يومه أو ليلته مات شهيداً، وكان المؤمنون شفعاؤه يوم القيامة.
ومن كتبها وشَرِبها ثلاثة أيّام متوالية لم يبقَ له طُحَال ، وأمِن من وجعه وزيادته ، وتعلّق الرياح مدّة حياته بإذن الله تعالى ».



يــتــبــع...
زهرة الياسمين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس