عرض مشاركة واحدة
قديم 14-05-2011, 12:46 AM   #4
::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين
:: مديرة المنتدي & سما الأبداع :: نذرت للحسين حياتي ::
 
الصورة الرمزية ::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: العراق / الكاظمية المقدسة
العمر: 38
المشاركات: 4,072
معدل تقييم المستوى: 20
::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين has a reputation beyond repute
القُرآن لا يبْلى أبَداً

القُرآن لا يبْلى أبَداً

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) (1) :

«هو الذكر الحكيم وهو الصراط المستقيم لا تزيفه الاَهواء ، ولا تلبسه الاَلسنة ولا يخلق عن الرد».

وفي رواية : لا يخلُق من كثرة القراءَة.

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) :

«كتاب الله... لا يلخُق على طول الردّ ولا تنقضي عِبَره ولا تفنى عجائبه».

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) (2) :

«كتاب الله وأَهل بيتي : الكتاب هو القرآن ، وفيه الحجة والنور والبرهان ، كلامُ الله غضٌ طريٌّ جديد شاهدٌ ، وحكم عادل قائد بحلاله وحرامة».

قال الامام الباقر محمّد بن علي (عليه السلام) (3) :

«إن القرآن حىّ لا يموت ، والاية حَيّةٌ لا تموت ، فلو كانت الاية إذا نزلت في الاَقوام وماتوا ماتت الاية لماتَ القرآنُ ، ولكن هي جارية في الباقين كما جرت في الماضين».

قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) (4) :

«إِن القرآن حيّ لا يموت، والاية حَيّة كما يجري الليل والنهار وكما تجري الشمس والقمر يجري على آخرنا كما يجري على أَوَّلنا».

سئل الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ما بال القران لا يزداد على النشر والدرس الاغضاضة ؟ فقال (عليه السلام) (5) :

«لاَن الله تبارك وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غضٌّ إِلى يوم القيامة » .

قال الامام الرضا علي بن موسى (عليه السلام) (6) :

«هو حبل الله المتين وعروته الوثقى وطريقته المثلى المؤدي إِلى الجنة ، والمنجى من النار لا يخلق من الاَزمنة ولا يغث على الاَلسنة ، لاَنه لا يجعل لزمان دون زمان ، بل جُعل دليل البرهان.

وحجة على كل إِنسان ، لا يأْتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيم حميد».

المصادر

(1) تفسير العياشى ج 1 ص 3.

(2)

(3) تفسير العياشي عن عبد الرحيم.

(4) تفسير العياشي عن عبد الرحيم.

(5)العيون ج 1 ص 87.

(6) عيون الرضا ج 2 ص 130.


::: يا فاطمة الزهراء ::: الميامين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس