عرض مشاركة واحدة
قديم 23-12-2008, 06:56 AM   #5
نور فاطمة
مديرة و مؤسسة المنتدى
 
الصورة الرمزية نور فاطمة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
الدولة: البحرين
المشاركات: 926
معدل تقييم المستوى: 20
نور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond reputeنور فاطمة has a reputation beyond repute
افتراضي

* من شعره
فإن تكن الدنيا نفيسة
فدار ثواب الله اعلا وأنبل
وإن تكن الاموال للترك ِجمعها
فما بال متروك به المرء يبخل
وإن تكن الارزاق قُسماً مقسماً
فقلة حرص ِالمرء في الكسب أجمل
وإن تكن الابدان للموت انشأت
فقتل امرءٍ بالسيف في الله أفضل
عليكم سلام الله يآل أحمد
فإني آراني عنكم سوف أرحل


أنا ابن علي الخير من آل هاشم
كفاني بهذا مفخراً حين أفخر
وجدي رسول الله اكرم من مضى
ونحن سراج الله في الارض نزهر
وفاطمة امي ابنة الطهر احمد
وعمي يُدعى ذو الجناحين جعفر
وفينا كتاب الله انزل صادعاً
وفينا الهدى والوحي بالخير يُذكر
ونحن امان الله في الخلق كلهم
نُسرُّ بهذا في الانان ونجهر
ونحن ولاة الحوض نسقي محبينا
بكأس وذاك الحوض للسقي كوثر
فيسعدُ فينا في القيام محبنا
ومبغضنا يوم القيامة يُحشر


* قالوا في الحسين (ع)
• عباس علي الموسوي: من كتابه (دروس من ثورة الحسين (عليه السلام))
إن الإمام الحسين(عليه السلام ) هو الشخصية المتفردة بحب الناس دون أن يدفع إليهم مالاً أو يغريهم بسلطان، بل للصفات التي يتمتع بها والمناقب التي اجتمعت فيه دون غيره.
*محمد تقي باقر: من كتابه (الإمام الحسين.. استراتيجية الموقف)
الحسين علم الأجيال كيف يواجهوا الحق ويجابهوا الظلم ورسم معالم لبناء المدينة الفاضلة بوضوح.
• لبيب بيضون: من كتابه (خطب الإمام الحسين على طريق الشهادة)
ما أظن أن إنساناً في مسرح التاريخ والبطولة، استطاع أو يستطيع أن تكون له مثل هذه الكفاءات العالية، والمواهب الفريدة النادرة.. غير الإمام الحسين (عليه السلام) ليمثل هذا الدور الجوهري الخطير في قيادة حركة الإيمان وإحياء دعوة الإسلام.
• هاشم معروف الحسيني: من كتابه (من وحي الثورة الحسينية)
إن ثورة الحسين كانت الوهج الساطع الذي أضاء المسالك لمن أراد المسيرة بالإسلام في طريقها الصحيح والمرآة الصافية للتخلص من الحاضر الذي كانت تعيشه الأمة ومن واقعها الذي كانت ترسف في أغلاله.
• محمد جواد مغنية: من كتابه (المجالس الحسينية)
إن الحسين عند شيعته والعارفين بأهدافه ومقاصده ليس اسماً لشخص فحسب، وإنما هو رمز عميق الدلالة، رمز للبطولة والإنسانية والأمل وعنوان للدين والشريعة والفداء والتضحية في سبيل الحق والعدالة.
• الشيخ حسين معتوق:
لم تعد ثورة الحسين (ع) تمثل حركة شخصية أو مصيبة فردية ليقال أنه مضى زمانها وانتهى وقتها وإنما هي رمز للاستشهاد وفي سبيل الحق وهي بذلك سوف تعيش في ضمير الإنسان ووجدانه ما بقي هذا الإنسان.
• الشيخ عبد الوهاب الكاشي: من كتابه (مأساة الحسين)
كل ما في عالمنا اليوم من إسلام ومسلمين بالمعنى الصحيح فإنهما مدينان في البقاء لفضل ثورة الحسين (عليه السلام) وإن بقائهما أهم ثمرات تلك الثورة.
• آية الله السيد عبد الحسين دستغيب:
البكاء على الحسين (عليه السلام) يوجب قبول التوبة وهو سبب طهارة القلب من الأوساخ وبالطبع فإن جميع الخلق محتاجون إلى الشفاعة.
• آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي: من كتابه (الإمام الحسين مصباح هدى وسفينة نجاة)
فلنرفع اليوم الحسين (ع) علما فإننا أحوج من أي وقت مضى لينقذنا من هذه المآسي والويلات، ولندخل من خلاله في رحاب العزّ والكرامة، وتجديد ذكراه لكي لا ننسى الحسين وأهدافه المثلى، فلو نسيناها فإننا سوف ننسى أنفسنا وكرامتنا.
*العلامة الشيخ أسد حيدر: من كتابه (مع الحسين في نهضته)
الحسين استهان بالحياة اعتزازاً بدينه وحرصاً على كرامة أمته فقابلهم بعزيمة وثبات وإصرار على مواجهة الأخطار مهما كان نوعها.
• آية الله الشيخ محمد مهدي شمس الدين: من كتابه (ثورة الحسين: ظروفها الاجتماعية وآثارها الإنسانية)
كانت ثورة الحسين (ع) السبب في انبعاث الروح النضالية في الإنسان المسلم من جديد بعد فترة طويلة من الهمود والتسليم.
• سليمان كتاني: من كتابه (الإمام الحسين (عليه السلام) في حلّة البر فير)
لم تكن مسيرة الحسين (عليه السلام) غير ثورة في الروح لم ترض بسيادة الغيّ والجهل والغباء.
• العلامة الشيخ حسن الصفار: من كتابه (الحسين ومسؤولية الثورة)
الحسين ليس حكراً على طائفة وإن هو إمام لكل المسلمين وسبط رسول الله الذي هو بني الأمه جمعاء واستشهد من أجل دين الله ودفاعاً عن حقوق عباد الله.
• عبد الودود الأمين : من كتابه (الإمام الحسين بن علي (ع) الشهيد)
الحسين بن علي معين الحياة الذي لا ينضب وروحها التي لا تهرم وقلبها الذي لا يهدأ.
• العلامة السيد هادي المدرسي : من كتابه (كتاب عاشوراء)
الحسين لم ينتصر على يزيد بالحصول الكرسي وإنما انتصر عليه بالدم والشهادة.
• عبد الرحمن الشرقاوي : من مقدمة الإهداء لمسرحيته (الحسين ثائرا وشهيدا)
إلى ذكرى أمي التي علمتني منذ طفولتي أن أحب الحسين(ع) ذلك الحب الحزين الذي يخالطه الإعجاب والإكبار والشجن ويثير في النفس أسى غامضاً وحنيناً خارقاً للعدل والحرية والإخاء وأحلام الخلاص).
• الشيخ كمال معاش :من كتابه (الحسين ريحانة النبي ـ بطل الإسلام الخالد)
إن الحسين (ع) لم يكن رجل حرب أو مجرد بطل مواقف وميادين فحسب بلن نتج عن نهضته الرائدة مسيرة عبا دية جهادية سياسية ظلت في ظل مبادئ مقدسة مستوحاة من روح نصوص الشريعة الإلهية.
• الشيخ أحمد بدر الدين الحسون : مفتي حلب الأكبر
يوم عاشوراء هو يوم تجدد المواقف بين الحق والباطل انتصر الله فيه بالحق على الباطل بموسى على فرعون وبالحسين على يزيد وهو فرعون هذه الأمة.
• إنطون بارا :من كتابه (الحسين في الفكر المسيحي)
واقعة كر بلاء لم تكن موقعه عسكرية انتهت بانتصار وانكسار بل كانت رمزاً لموقف أسمى لا دخل له بالصراع بين القوة والضعف بين العضلات والرماح بقدر ما كانت صراعاً بين الشك والإيمان بين الحق والظلم.
• الدكتور بولس الحلو:
الحالة الحسينية ليست مقتصرة على الشيعة فحسب إنما هل عامة وشاملة ولهذا فإننا نجد أن ارتباط الثورة الحسينية بمبدأ مقارعة الظلم جعلها قريبة جداً من الإنسان أيا كانت ديانته وعقيدته لأنه ما دام هناك ظالم ومظلوم فلا بد أن يكون هناك يزيد والحسين كرمزين أساسيين لكل من الجهتين.
• المحامي الأردني: أحمد حسين يعقوب
دمعت عيناي على الحسين (ع) فقادني جرحي النازف إلى التشييع.
*السيد المغربي : إدريس الحسين من كتابه (لقد شيعني الحسين (عليه السلام)
لقد شيعني الحسين (ع) حقيقة لأنه وضعني على عتبة التشيع وأتمنى أن يشيعني مرة ثانية لينطلق بي إلى الفضاءات الأوسع في عالم التشيع.
* الزعيم الهندي غاندي
تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فأنتصر
لقد طالعت بدقة حياة الحسين,شهيد الأسلام الكبيره ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر فلا بد لها اقتفاء سيرة الحسين
*عالم الآثار الإنجليزي وليم لوفتس
لقد قدم الحسين بن علي أبلغ شهادة في تاريخ الإنسانيه وارتفع بمأساته الى مستوى البطوله الفدُه
* الرئيس السابق للمؤتمر الهندي تاملاس توندون
هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الأمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبدوتذكر على الدوام
* المستشرق الألماني ماريين
لقد أثبت هذا الجندي الباسل في العالم الإسلامي لجميع البشر أن الظلم والجور
لادوام له
*المستشرق الإنجليزي ادوارد براون
وهل ثمة قلب لايغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثا عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركه في ظلها

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
نسألكم الدعاء
__________________
في حال وجود أي مشاكل أو إقتراحات يرجى كتابتها
نور فاطمة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس