عرض مشاركة واحدة
قديم 13-12-2010, 09:46 PM   #11
حور عين
♣ مراقبة سابقة ♣
●•أدخلني برحمتك في عبادك الصالحين •●
 
الصورة الرمزية حور عين
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: بلاد الرافدين..النجف الأشرف
المشاركات: 1,015
معدل تقييم المستوى: 1067
حور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond reputeحور عين has a reputation beyond repute
افتراضي رد: أسرارخلق الله سبحانه وتعالى << متجدد

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله
وصحبه الطيبين المنتجبين

السلام على الحسين وعلى عليّ بن الحسين وعلى
أهل الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى ظهير
الحسين العباس (ع) وعلى
أصحاب الحسين




هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ


مِن دُونِهِ






جلد الضفدع لعلاج مرضى السكري

هذه المخلوقات سخرها الله لعمل محدد ولم تُخلق عبثاً
كما يدعي أعداء الإسلام والمشككين،
ومن خلال هذه الدراسة يتبين أن كثير من المخلوقات
مفيدة للإنسان ومسخرة له....

قال باحثون إن إفرازات مأخوذة من جلد ضفدع
يعيش في أمريكا اللاتينية "وله القدرة على الانكماش"
يمكن أن تُستخدم في علاج النوع الثاني
من مرض السكري.
وتوصل العلماء إلى أن مركباً يتم عزله عن جلد هذا
الضفدع يحفز إفراز الأنسولين.
وتظهر أعراض النوع الثاني من مرض السكري
المرتبطة بزيادة الوزن على جسم المريض لأن
الجسم لا يفرز ما يكفي من الأنسولين
أو عندما لا يؤدي الأنسولين المفرز وظائفه كما ينبغي.
ويعني ذلك أن المرضى لا يستطيعون تنظيم
مستويات الجلوكوز في دمهم بشكل مناسب.

وقال العلماء إن أهم اكتشاف هو انعدام أية آثار سامة
على الخلايا.
واتضح أن النسخة المركبة أفضل
من حيث تحفيز إفراز الأنسولين مقارنة مع
المركب الطبيعي، مما يفتح المجال لإمكانية
تطوير النسخة المركبة لتصبح دواء لعلاج
مرضى السكر.



إن هذا الاكتشاف يدعونا لتأمل قدرة الله تعالى
في مخلوقاته، فقد أودع في كل مخلوق فوائد للبشر،
فالضفادع وغيرها من البرمائيات لم تُخلق عبثاً
كما يدعي الملحدون،
ولم تتطور بفعل الطبيعة أو المصادفة،
إنما خلقها الله لأهداف وسخرها لنا لنستفيد منها،
ولذلك قال تعالى:
(وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ
جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
[الجاثية: 13].

ولو تأملنا اكتشافات العلماء والمنشورة
على شبكة الإنترنت لوجدنا أشياء عجيبة عن الفوائد
التي تقدمها المخلوقات
للإنسان.

وهذا يدعونا لنحمد الله تعالى على نعمه، ونقول:
(سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ *
وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ)
[الزخرف: 13-14].


قل للوليد بكى وأجهش بالبكا
عند الولادة مالذي أبكاكا

وإذا ترى الثعبان ينفث سمه
فاسأله من ذا بالسموم حشاكا

واسأله كيف تعيش يا ثعبان أو
تحيا وهذا السم يملأ فاكا

واسأل بطون النحل كيف تقاطرت
شهداً وقل للشهد من حلاكا

بل سائل اللبن المصفى كان بين
دم وفرث مالذي صفاكا

وإذا رأيت الحي يخرج من حنايا
ميت فاسأله من يا حي قد أحياكا

قل للنبات يجف بعد تعهــد
ورعايـــــة من بالجفاف رماكا

وإذا رأيت النبت في الصحراء يربو
وحده فاساله من أرباكا

وإذا رايت البدر يسري ناشراً
أنواره فاساله من أسراكا



سبحانك لاإلــه إلا أنت....
لاإله إلا الله
__________________
التوقيع



فان نهزم فهزامون قدما *
وإن نهزم فغير مهزمينا
وما إن طبنا جبن ولكن *
منايانا ودولة آخرينا
فقل للشامتين بنا افيقوا *
سيلقى الشامتون كما لقينا
إذا ما الموت رفع عن أناس *
بكلكله اناخ بآخرينا

( اللهم إنه لم يمس أحد من خلقك أنت إليه أحسن صنيعا، ولا له أدوم كرامة ولاعليه أبين فضلا، ولابه أشد ترفقا، ولا عليه أشد حيطة ولاعليه أشد تعطفا منك علي، وأن كان جميع المخلوقين يعددون
من ذلك مثل تعديدي فاشهد ياكافي الشهادة بأني اشهدك بنية صدق بأن لك الفضل والطول في إنعامك علي وقلة شكري لك فيها.
يا فاعل كل إرادة، صل على محمد وآله، وطوقني أمانا من حلول السخط لقلة الشكر،
وأوجب لي زيادة من إتمام
النعمة بسعة الرحمة والمغفرة، أنظرني خيرك ...ولا تقايسني بسوء سريرتي، وامتحن قلبي لرضاك، واجعل ما تقربت به إليك في دينك خالصا ولاتجعله للزوم شبهة ولا فخر ولا رياء ياكريم،




اللهم أرفل ببركاتك ونعمائك ورضوانك على حبيبتي
أحلى قمر



نسأل الجميع براءة الذمة.....
حور عين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس