عرض مشاركة واحدة
قديم 18-09-2010, 08:34 PM   #6
nono moon
~¤ مشرفة سابقة ¤~
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,412
معدل تقييم المستوى: 141
nono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond repute
افتراضي رد: غذاؤك الفكري والروحي

الغذاء الفكري










































السؤال : هل يجوز السفر في نهار شهر رمضان، إذا عرضت له السفرة من دون نية مسبقة ؟!!..
الجواب : يجوز، وعليه الإفطار على الأحوط إن سافر قبل الزوال، خصوصاً إذا كان ناوياً للسفر من الليل، وإن كان السفر بعد الزوال، فيجب عليه البقاء على صومه على الأحوط لزوماً سيما إذا لم يكن ناوياً للسفر من الليل، ويجتزئ به ولا يجب القضاء.


السؤال : شخص عنده آلام في المعدة، وقد استطاع من خلال استعمال الأدوية أن يصوم شهر رمضان المبارك ولكنه بعد ذلك ظهرت عوارض الصوم واشتد مرضه.. فهل صومه صحيح ؟!!..
الجواب : إذا كان عالماً بتضرره بالصوم أو كان يحتمل ذلك بنحو أورث فيه الخوف، فصومه باطل.


السؤال : الذين يعيشون في القطب، متى ينوون الصوم ؟!!..
الجواب : إذا كان عندهم ليل ونهار، صاموا وقت النهار وإن كان قصيراً.. وأما إذا كان كله ليلاً أو كله نهاراً فإن أمكنهم الانتقال إلى مكان يمكنهم الصوم في شهر رمضان أو قضاؤه بعده، ذهبوا هناك وصاموا وإن لم يمكنهم ذلك، فدوا عن كل يوم ب 750 غراماً من الطعام يدفعوه للفقير.




الغذاء الروحي


روي عن سيدنا ومولانا أبي عبدالله الإمام جعفر الصادق عليه السلام : " الحسنات في شهر رمضان مقبولةٌ، والسيئات فيه مغفورةٌ من قرأ في شهر رمضان آيةً من كتاب الله عزّ وجلّ، كان كمن ختم القرآن في غيره من الشهور. ومن ضحك فيه في وجه أخيه المؤمن ، لم يلقه يوم القيامة إلا ضحك في وجهه، وبشّره بالجنة ".


الدعاء للإمام صاحب الزمان عليه السلام
الداعي للإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
ينال شفاعته
عن سيد الخلق والمرسلين أبي القاسم محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " إن العبد ليؤمر به إلى النار يكون من أهل المعصية والخطايا فيُسْحبْ فيقول المؤمنون والمؤمنات إلهنا عبدك كان يدعوا لنا فشفِّعْنا فيه فَيُشفِّعُنا فيه فينجو من النار برحمة من الله عز وجل ".


قال أمير المؤمنين وسيد الموحدين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام : " الحلم غطاءٌ ساترٌ، والعقل حسامٌ باترٌ، فاستر خلل خُلقك بحلمك، وقاتل هواك بعقلك ".


مقام الدعوة إلى الله
إن الدعوة إلى الله تعالى منصب مرتبط بشأن من شؤون الحق المتعال، ولهذا قال الله عز وجل عن نبيه الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم : { وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً }.. فما لم يتحقق ( الإذن ) بالدعوة، لكان الداعي ( متطفلاً ) في دعوته، غير مسدد في عمله.. فالقدرة على التأثير في نفوس الخلق، هبة من رب العالمين، ولا يتوقف كثيراً على إتقان القواعد الخطابية، فضلاً عن تكلف بعض المواقف التي يُراد منها تحبيب قلوب الخلق، وقد ورد في الحديث : " تجد الرجل لا يخطئ بلام ولا واو، خطيباً مصقعاً، ولقلبه أشد ظلمة من الليل المظلم. وتجد الرجل لا يستطيع يُعبر عما في قلبه بلسانه، ولقلبه يزهر كما يزهر المصباح ".. ولهذا عُـبّر عن بعضهم - من ذوي التأثير في القلوب - بأن لكلامه ( قبولاً ) في القلوب.
nono moon غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس