بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت هذا الموضوع .. فتأثرت به كثيرا
..
و حمدت الله على نعمته علي
ّ ...
"أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,
دعينا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة ,,
كيف نرى هذه الدنيا ؟؟
لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا ,,
وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل فاطمية أن تجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح
السؤال هو:
لو صادفكِ إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك ِأن تكوني أنتِ عيونه التي يرى فيها هذه الحياة
كيف ستصفينها له وصفاً تجعلينه يعيشها كما ترينها ؟؟
أتمنى تفاعل