الصبر وكظم الغيظ قال النبي (صلى الله عليه وآله): (ما جرع عبد جرعةً أعظم أجراً من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله). وقال (صلى الله عليه وآله): (من أحب السبيل إلى الله عز وجل جرعتان، جرعة غيظ يردها بحلم وجرعة مصيبة يردها بصبر).
وقال الإمام الباقر (عليه السلام) لبعض ولده: (يا بني ما من شيء أقر لعين أبيك من جرعة غيظ عاقبتها صبر).
ع، كما ورد في الحديث عن الإمام الصادق

: «لا تَغتب فتُغتب»
[3]
\
علي

: «لا تعود نفسك على الغيبة فإن معتادها عظيم الجرم»