رد: لتنتظر كل فاطمية دورها في وضع الحديث
من وصايا الإمام الحسين عليه السلام
- إنَّ قوماً عبدوا الله رغبة َ، فتلكَ عبادة ُ التُّجار.. وإنَّ قوماً عبدوا الله رهبة ً، فتلك عبادة ُ العبيد.. وإن قوماً عبدوا الله شكراً، فتلك عبادة ُ الأحرار.. وهي أفضل العبادة!..
- ما أخذ الله طاقة أحدٍ، إلاّ وضع عنه طاعته.. ولا أخذ قدرته، إلاّ وضع عنه كُلفته!..
- الاستدراج من الله - سبحانه - لعبده : أن يُسبِغَ عليه النِّعَم، ويسلبه الشّكر
|