
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
إن الذي يعيش حالة الانحراف دهراً من حياته ثم يعود إلى ربه ، فإن الله تعالى سيبدل سيئاته الى حسنات ، أضف إلى أن حالة الخجل التي يعيشها تجعله لا يصاب بالعجب، إضافة إلى سرعة الدمعة عنده عندما يتذكر أيام جاهليته!.. فهل تقنط من رحمة الله بعد هذا اليوم ؟!.