الموضوع: الغذاء الفكري
عرض مشاركة واحدة
قديم 24-03-2010, 05:24 PM   #9
nono moon
~¤ مشرفة سابقة ¤~
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,412
معدل تقييم المستوى: 141
nono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond reputenono moon has a reputation beyond repute
افتراضي رد: الغذاء الفكري



الغذاء الفكري









السؤال : إذا تردد في إتيانه بالواجبات أوائل بلوغه، أو في صحة ما أتى به فهل يجب عليه قضاؤها ؟!!..



الجواب : لا يجب.










السؤال : ما حكم أخذ الأشياء من العمل وهي ممتلكات عامة حيث كنت أجهل الحكم وكيف لي أن أبرأ ذمتي هل أدفع صدقة مكانها ؟!!..

الجواب : يجب ردها بعينها مع الإمكان إن أخذت من مثل المدرسة والمستشفى ونحوها من الإدارات التي تعنى بالخدمات العامة وإلا تصدق بمثلها أو بقيمتها إذا لم يكن لها مثل.








السؤال : ما هو حكم الحضور في مجالس الغناء والموسيقى والرقص ؟!!..

الجواب : إذا لم يسمع الغناء والموسيقى المحرمة، ولم يكن حضوره موجباً لتشويق الغير وترغيبه على ممارسة المنكر، فلا مانع منه.. ولكن يجب عليه النهي عن المنكر مع احتمال التأثير، بل حتى مع عدم احتماله على الأحوط وجوباً.




الغذاء الروحي

روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال لأمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام : "
إنّ أجود الناس..!!مَن أعطى مَن لا يرجوه.
وإنّ أعفى الناس..!! مَن عفا عند قدرته.
وإنّ أوصل الناس..!!مَن وصل مَن قطعه ".



الدعاء للإمام صاحب الزمان عليه السلام

الدعاء للإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف
تأدية لبعض حقوقه عليه السلام
روي عن الإمام علي بن موسى الرضا عليهما السلام : " إعلم يرحمك الله..!! أن حق الإخوان واجب فرض، إلى أن قال : والإقبال على الله عز وجل بالدعاء لهم "... إن كان حق إخوانك عليك أن تدعو لهم فلا شك أن الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف أولى وأحق بذلك.



سئل الإمام أبي عبدالله جعفر الصادق عليه السلام عن قوله تعالى : { فلله الحجة البالغة }. فقال عليه السلام : " إنّ الله تعالى يقول للعبد يوم القيامة : أكنت عالماً ؟!!.. فإن قال : نعم، قال له : أفلا عملت بما علمت ؟!!.. وإن قال : كنت جاهلاً، قال له : أفلا تعلّمت حتى تعمل ؟!!.. فيخصمه وذلك الحجة البالغة ".



مطابقة المزاج للطاعة
يصل العبد - بعد مرحلة عالية من صفاء الباطن - إلى درجة يتطابق فيها سلوكه مع مضامين بعض الأخبار الواردة عن المعصومين عليهم السلام، حتى مع عدم التفاته إلى تلك الأخبار تفصيلاً، لأنها حاكية عن الفطرة السليمة.. بل يصل الأمر به إلى أن يكون التقيّد بحدود الشريعة ( موافقاً ) لمزاجه الأوليّ، وبالتالي لا يجد كثير معاناة في العمل بها.. وحينها يكون السير ( حثيثاً ) لا يقف إلا عند الوصول إلى ( لقائه )، و ذلك لازدياد درجة صفاء المزاج ، المستلزم لملائمة الطاعة - حتى الثقيلة - منها لذلك المزاج.. وعندها تتلاشى صعوبة المجاهدة والرياضة، لما في الرياضة والمجاهدة من منافرة الطبع، وهي منتفية عند ذلك المزاج.

__________________
تاريخ تسجيلي للمنتدىشهر ديسمبر 12 سنة 2009
(تغير وصار 2010 بسبب اختراق العضويه علشان ما انساه كتبته بتوقيعي ☺)



nono moon غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس