اللهم صل على محمد وال محمد
وتشعل الشموع

الايادي ترفع بكلمات بيعه وولاء

حتى السماء مكهفرة تبكي حسينا

الصحن الحسيني والوقت ليل عاشوراء وطفلة تهدي شموعها اليكم سيدي
دائما نقول الذهب يرمى على اعتابكم سيدي خجلا

هنا هنا وقفت الحوراء ونادت اخاه ان كنت حيا ادركنا هاهي الخيل قد هجمت علينا وان كنت ميتا فامرنا وامرك الى الله
المكان تل قرب ضريح الامام الحسين الزمان سنه 61 هجرية
الضريح الفعلي بعد الشباك لمرقد ا بي عبد الله الحسين مع ولديه علي الاكبر والرضيع

نستاذن الامام بالدخول

لندخل الى من تحت قبتة يستجاب الدعا وفي تربته الشفا ومن ذريته العلما
السلام عليك سيدي ابدا مابقيت وبقي الليل والنهار
جينة ننشد كربلا مضيعينه بيه زينب كالوا ميسرينه
الهودج
كانت المدن تستقبل الامام في رحلته الى ارض كربلاء بمظاهر حفاوه وتكريم ومشاعل من نار فصارت من الطقوس هو رفع الهودج
بفطرتها الفتيان تقدم عزاء على الامام

تقديم عرض مسرحي للواقعه ويسمى محليا تشابيه ويظهر بالخلف التل الزينبي
تصلي الناس في حرم الامام الحسين باتجاه القبلة وخلفها ضريح الامام الحسين وهذا رد شبه عبادة القبور

والان هنا تنسكب العبرات هنا الفاجعه المكان الفعلي الذي ذبح به الامام الحسين ابن فاطمه الزهراء بنت رسول الاسلام محمد صل الله عليه واله
عُذْراً.. إِذَا انْقَطَعَ الكَلامْ.. فَالرُّوح يَقْتُلَهاالحَنِينْ..
وَأَنَا المُكَبَلُ بِالهَوى .. والحُبُّ قَيْدٌ لا يَلِينْ ..
هَيْهَاتَ أَنْسَى كَرْبَلاءْ ..وَأَنَا بِذِكْرَاها سَجِينْ ..
سَأَظَلُ أَذْكُرُ كَرْبَلاء.. وَأَظَلُ أَهْتِفُ يَاحُسَينْ ..