![]() |
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ؟
سأل رجل الإمام الرضا (عليه السلام ) عن قول الله عزّ وجل: وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ؟ فقال عليه السّلام: التوكّل درجات منها: أن تثق به في أمرك كلّه، فما فعل بك كنت راضياً، وتعلم أنّه لم يأتك خيراً ونظراً، وتعلم أنّ الحكم في ذلك له، فتوكّل عليه بتفويض ذلك إليه، ومن ذلك الإيمان بغيوب الله التي لم يحط علمك بها، فوكّلت علمها إليه وإلى أمنائه عليها، ووثقت به فيها، وفي غيرها. ... جواهر البحار
|
رد: وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ؟
احسنت اختي الكريمه :
ونعم بالله تعالى ، ومن لنا سواه !، أسأل الله ان يديمنا من المتوكلين عليه. |
رد: وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ؟
بوركتِ أختي العزيزة نذرت حبي للحسين
نسأل الله أن يجعلنا من المتوكلين عليه فهو حسبنا ونعم الوكيل |
الساعة الآن 10:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir