|
بحاجه لفتوى
السلام عليكم
اختي العزيزه بنت تعمل الكبائر والصغائر وكل ما حرمه الله وتريد ان تتوب ويتقبل الله توبتها ويرضى عنها وتفتح صفحه جديده مع الله تعالى ماذا يتوجب عليها ان تفعل وهل علي ان اقطع علاقتي بها لانها اعترفتلي بذلك وطلبت مساعدتي ام ابقى معها واعرض سمعتي للسوء وكلام الناس بسببها فانا في حيره من امري |
رد: بحاجه لفتوى
أختي إن كنتي واثقة من صدقها ساعديها تكسبين بها الثواب
|
رد: بحاجه لفتوى
اختي العزيزة من تاب -- تاب الله عليه
ما دامت عندها النية للتوبة ساعديها ولكي الاجر والثواب |
رد: بحاجه لفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم السلام عليكم اختي المؤمنة العزيزة المرتجيه ورحمة الله وبركاته ارفل الله عليكم اثواب العز والكرامة وسدد الله خطاكم لما يحب ويرضى اختي الكريمة الفاضلة المرتجيه 1 ـ ان تتوب الى الله تعالى توبة نصوح بصدق واعتراف بالذنب وعدم العود الى ذلك بكثرة الاستغفار والبكاء والخشوع والندم على مااقترفت من المعاصي والآثام وان تداوم على الاستغفار فالروايات اظهرت اهمية الاستغفار ( خير الاستغفار عند الله الاقلاع والندم ) الامام علي عليه السلام ( طوبى لمن وجد في صفيحة عمله يوم القيامة تحت كل ذنب استغفر الله) الامام الرضا عليه السلام ( المستغفر من ذنب ويفعله كالمستهزئ بربه ) ثلاثة معصومون من ابليس وجنوده ( الذاكرون لله والباكون من خشية الله والمستغفرون بالاسحار) اذا كانت جادة بالفعل فعليها المداومة للاستغفار الامر الآخر للتوبة 2 ـ اذا كانت هناك حقوق بينها وبين الآخرين فلا بد من تاديتها لان الله عزوجل يغفر فيما بينه وبين العبد ولكن فيما بين العباد لايغفره الا ان يغفر العبد الى اخيه الاآخر لا بد من المساعدة ومد يد العون لها واخراجها من الظلمات الى النور والامر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب ولكن قدر الامكان يكون بالهاتف وبعيد ا عن الذهاب والاياب الى ان تجعل صفحة عملها ناصعة بيضاء ويدركوا الآخرون ذلك لان الاسلام ذم مواقع التهم فاالنبي صل الله عليه وآله في الحديث الشريف ( اولى الناس بالتهمة من جالس اهل التهمة ) الامام علي عليه السلام ( من عرض نفسة للتهمة فلا يلومن من اساء به الظن) والتوفيق حليفكم ونسالكم صالح الدعاء |
رد: بحاجه لفتوى
شكرا لكل الاخوات
الصبح تنفس شكرا لكي اختي لكني في حيره من امري ممكن ان اضيع اجر هدايتها بأبتعادي عنها لانك تعرفين العالم كيف هو قاسي مع الاخرين وحتى الله سبحانه يقبل التوبه والعبد سبحان الله لا يقبل لا يوجد ذهاب واياب وانما حسب الصدف ولا اعلم اذا ابتعدت عنها والكل يتجنب مخالطتها الى اين ستلجأ ممكن تعود لرفاق السوء من جديد وانا ايضا اخاف على نفسي من السوء وانا في حيره والله المعين |
| الساعة الآن 11:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir