|
كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ لا يُضاهِيهِ أيُ كنزُ " وَافْتَحْ لِي يَا رَبِّ بَابَ الْفَرَجِ بِطَوْلِكَ ، وَاكْسِرْ عَنِّيْ سُلْطَانَ الْهَمِّ بِحَوْلِكَ ، وَأَنِلْيني حُسْنَ ألنَّظَرِ فِيمَا شَكَوْتُ ، وَأذِقْنِي حَلاَوَةَ الصُّنْعِ فِيمَا سَاَلْتُ. وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَفَرَجاً هَنِيئاً وَاجْعَلْ لِي مِنْ عِنْدِكَ مَخْرَجاً وَحِيّاً. " " فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاجْعَلْ نَدَامَتِي عَلَى مَا وَقَعْتُ فِيهِ مِنَ الـزَّلاّتِ وَعَزْمِي عَلَى تَـرْكِ مَا يَعْـرِضُ لِيْ مِنَ ، السَّيِّئـاتِ تَوبَةً تُوجِبُ لِيْ مَحَبَّتَـكَ يا مُحِبَّ التَّوَّابِيْنَ." " فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَهَبْ لِنَفْسِي عَلَى ظُلْمِهَا نَفْسِيْ، وَوَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمَالِ إصْرِي، فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالْمُسِيئِينَ، وَكَمْ قَدْ شَمِلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلْنِي أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجَاوُزِكَ عَنْ مَصَارِعِ الْخَاطِئِينَ، وَخَلَّصْتَهُ بِتَوْفِيقِكَ مِنْ وَرَطَاتِ الْمُجْرِمِينَ، فَأَصْبَحَ طَلِيقَ عَفْوِكَ مِنْ إسَارِ سُخْطِكَ، وَعَتِيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثَاقِ عَدْلِكَ، " " أللَّهُمَّ إنِّي أُصْبحُ وَأُمْسِي مُسْتَقِلاًّ لِعَمَلِي، مُعْتَرِفاً بِذَنْبِي، مُقِرَّاً بِخَطَايَايَ، أَنَا بِإسْرَافِي عَلَى نَفْسِي ذَلِيلٌ، عَمَلِي أَهْلَكَنِي، وَهَوَايَ أَرْدَانِي، وَشَهَوَاتِي حَرَمَتْنِي. فَأَسْأَلُكَ يَا مَوْلاَيَ سُؤالَ مَنْ نَفْسُهُ لاَهِيَةٌ لِطُولِ أَمَلِهِ، وَبَدَنُهُ غَافِلٌ لِسُكُونِ عُرُوقِهِ، وَقَلْبُهُ مَفْتُونٌ بِكَثْرَةِ النِّعَمِ عَلَيْهِ، وَفِكْرُهُ قَلِيلٌ لِمَا هُوَ صَائِرٌ إلَيْهِ، سُؤَالَ مَنْ قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الاَمَلُ، وَفَتَنَهُ الْهَوى، وَاسْتَمْكَنَتْ مِنْهُ الدُّنْيَا، وَأَظَلَّهُ الاَجَلُ، سُؤَالَ مَنِ اسْتَكْثَرَ ذُنُوبَهُ، وَاعْتَرَفَ بِخَطِيئَتِهِ، سُؤَالَ مَنْ لاَ رَبَّ لَهُ غَيْرُكَ، وَلاَ وَلِيَّ لَهُ دُونَكَ، وَلاَ مُنْقِذَ لَهُ مِنْكَ، وَلاَ مَلْجَأَ لَهُ مِنْكَ إلاَّ إلَيْكَ " " رَبِّ أَفْحَمَتْنِيْ ذُنُوبِي، وَانْقَطَعَتْ مَقَالَتِي، فَلاَ حُجَّةَ لِي، فَأَنَا الأَسِيـرُ بِبَلِيَّتِي، الْمُـرْتَهَنُ بِعَمَلِي، الْمُتَرَدِّدُ فِي خَطِيئَتِي، الْمُتَحَيِّرُ عَنْ قَصْدِي، الْمُنْقَطَعُ بِي، قَدْ أَوْقَفْتُ نَفْسِي مَوْقِفَ الأَذِلاَّءِ الْمُذْنِبِينَ، مَوْقِفَ الأَشْقِيآءِ الْمُتَجَرِّينَ عَلَيْكَ، الْمُسْتَخِفِّينَ بِوَعْدِكَ" مقاطع حزينة مؤثرة من ذلك الكنز الذي يربي النفس على الجهاد الأكبر ذلك الكنز الذي يسمى بـ " بزبور آل محمد " إنها " الصحيفة السجادية " لإمامنا زين العباد إمامنا المعصوم عليه السلام الذي " يدعو الله بإنقطاع و بإلحاح " و من نحن حتى لا ندعو الله بإلحاح ؟ هل نحن ضامنون الجنان ؟ هل عندما لا نفعل الكبائر نضمن عدم فعلنا للصغائر ؟ لما الناس يتتبعون الناس في أفعالهم و أقوالهم و ينتقدونهم دون تربية نفوسهم على الإنقطاع لله تعالى لما أصبحنا ماديين و نحن عندنا هذا الكنز الروحاني ؟! ليجيب كل شخص نفسه و لا تجيبوني : * هل يملك الصحيفة السجادية ؟ * إن كان يملكها هل يقرأ أدعيتها على الأقل مرة بالإسبوع ؟ * إن كان يقرأ أدعيتها هل بإنقطاع ؟ نبذة بسيطة تعريفية عن الصحيفة السجادية في هذا الرابط : |
رد: كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجه الشريف
احسنت اختي على هذا الموضوع الرائع وبارك الله فيك واضم صوتي الى صوتك واقول هل يملك الصحيفة السجادية ؟ |
رد: كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
اللهم صل على محمد وال محمد
مووضووع جميل سلمت يداك اخيتي زهرة الياسمين |
رد: كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
اللهمـ صلـِّ علىـ محمد وآلـِ محمد
رحماآكـ ربيـ أحسنتـِ ماقدمتـِ ربما نكونـ غافيلنـ بعضـ الشيـء فشكراً لكـِ عالتنبيهـ والتذكير |
رد: كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
مشكوـوـوـورـرة على الموضوع النــــايــس ثانكس
|
رد: كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
سلآم
/،،/ اللهم صل على محمد وآل محمد .. سلآم الله عليكمـ يا أهل بيت النبوة بوركـ طرحكـ غنآتو زهرة في آمآن الله |
رد: كنزُ عظيمُ عِندنا غافِلون عنهُ
يسلمووووووووووووووو
وردة 30 واشكرك على الموضوع |
| الساعة الآن 08:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir