![]() |
مخُطوُطةٍ أحسٌآٍسً ..~ [ الٍسعٌآدٍهً ] .! « |
مخُطوُطةٍ أحسٌآٍسً ..~ [ الٍسعٌآدٍهً ] .! « | لَطَالَمَا تَسَاءَلَتْ , عِنّدَمَا تُغَادِرُ الفَرَاشَهْ شَرّنَقَتُهَا الآَمِنَةْ , هَلّ تُدّرِكُ كَمْ أَصّبَحَتْ جَمِيِلَهْ ؟! لَكِنَّهَا فِيّ الوَاقِعْ لَاَ تَزَالُ تَرَىَ نَفّسَهَا كَ يَسّرُوّعْ - اليَسّرُوّعْ : يَرَقَةُ الفَرَاشَهْ السَعَادَةْ ,! عِنّدَمَا كُنّتُ طِفّلَةً عَلِمّتُ سِرَّ الحَيَاةْ السَعِيِدَةْ أَتَبِّعُ التَعْلِيِمَاتْ وَ أَجّتَهِدُ فِيّ المَدّرَسَهْ ,! وَ إِذَا إِجّتَهَدّتَِ فِيّ دِرَاسَتُكْ سَ تَتِمُّ مُكَافَأَتُكْ بِ المَزِيِدّ مِنَ الدِرَاسَةْ . وَ بَعّدَ المَزِيِدّ مِنَ الدِرَاسَةْ .. سَ تَحّصُلُ عَلّىَ أَفّضَلِ مَا تُقَدِّمُهْ الحَيَاهْ عَلّىَ الإِطّلَاَقْ , وَظِيِفَهْ , نُقُوّدْ , وَ مُسّتَقْبَلّ .. مَلِيِئَةٌ بِ التَطَلُّعْ إِلّىَ المَزِيِدّ . وَ هَذَا مَا كُنّتُ أَحّيَا مِنْ أَجّلِهْ , حَيَاةٌ سَعِيِدَهْ , أَنَا أَحّسِدُ أُوَلَئِكَ الذِيِنَ لَمْ يَتَسَاءَلُوّا عَنْ سَعَادَتِهِمْ أَبَدَاً , بِ النِسّبَةِ لِيّ ..؟! أَحّتَاجُ إِلَىَ مَهّرَبْ , هُنَا سَ أَبّدَأُ بِ الدُخُوّلِ إِلَىَ الخَيَالّ , مُجَرَدُّ مِثَالّ لَاَ أَكّثَرْ , رَجُلَاَنْ , لِ كُلِّ مِنّهُمَا بِيِئَةٌ خَاصَةْ لِ قَضَاءِ حَيَاتِهِمْ [ جُوُرّجْ وَ مَايِكِلّ ] جُوُرّجْ رَجُلٌ يَعّمَلُ فِيّ البَنّكْ , حَيَاتُهُ مَلِيِئَةٌ بِ التَعَاسَهْ يَسّعَىَ لِ أَنّ يُطَوِرَ مُسّتَقْبَلَهُ وَ يُحَقِقَ النَجَاحْ ~ وَ مَايِكِلّ رَجُلٌ يَعّمَلُ فِيّ البُوّرْصَهْ , حَيَاتُهُ مَلِيِئَةٌ بِ المُخَاطَرَهْ .. فِيّ يَوّمٍ مِنَ الأَيَامْ أَتَىَ مَايِكِلّ إِلَىَ جُوُرّجْ لِ كَيّ يُوِدَعَ مَا لَدَيّهِ مِنْ مَالّ جُوُرّجْ : هَذَا أَنّتْ كَ المُعّتَادْ مَايِكِلّ : بِ الطَبّعْ جُوُرّجْ : لَدَيَّ شَيّئَاً آَمِلُ أَنّ تُلّقِيْ عَلَيّهِ نَظّرَهْ مَايِكِلّ : هَلّ هُوَ شَيّءْ مُهِمْ ؟ جُوُرّجْ : لَاَ ,! جُوُرّجْ : سِجِلُّ إِنّجَازَاتُكَ مُمّتَازْ , .........وَ بِوَاسِطَةْ حَظُّكَ فِيّ البُوّرْصَةْ , يُمّكِنُنَا .. يُمّكِنُكَ .. .........رُبَمَا عَلَيّكَ أَنّ تَسّتَثِمَرَ أَكّثَرْ , مَايِكِلّ : لَاَ , مَبَالِغْ قَلِيِلَهْ مَايِكِلّ : دَعّهَا تَظَلُّ بَسِيِطَهْ جُوُرّجْ : كَيّفَ تَفْعَلُهَا ؟ مَايِكِلّ : أَحّيَانَاً تَكُوّنُ المُخَاطَرَةْ بِ كُلِّ مَا تَمّلِكُهُ هِيَ خَيَارُكَ الوَحِيِدّ , جُوُرّجْ : لَكِنَّكَ لَاَ تَبّدُوْ مُخَاطِرَاً بِأَيِّ شَكّلْ مِنَ الأَشّكَالْ ,! مَايِكِلّ : لَمْ أَكُنّ أَتَحَدَّثُ عَنْ نَفْسِيّ , جُوُرّجْ : أَنَا آَسِفْ , أَنّتَ عَلّىَ حَقْ , [ هَذَا لَيّسَ مِنْ شَأَنِيّ ] , جُوُرّجْ : مِنْ فَضّلِكَ لَاَ تَشّغُلْ بَالَكْ بِ أَنَّنِيْ قَدّ أُعِيِدُ الإِلّحَاحْ عَلَيّكْ , جُوُرّجْ : أَنَا لَنْ أَفّعَلَ ذَلِكَ أَبَدَاً , مَايِكِلّ : أَنَا لَسّتُ قَلِقَاً , مَايِكِلّ : أَنَا مُتَأَكِدّ أَنَّكَ لَنْ تَفْعَلَ ذَلِكَ أَبَدَاً,! مِنْ أَيّنَ تَأَتِيّ السَعَادَةْ ..؟ وَ كَيّفَ نَعّلَمُهَا عِنّدَمَا تَحّدُثّ ؟ سَ أُعّطِيِكُمْ سِلَاَحَاً مَلِيِءٌ بِ الذُخَيّرَاتْ / الرُصَاصَاتْ وَ أَخّبِرُوّنِيْ حِيِنَهَا مَاذَا سَ تَفْعَلُوْا ..؟! أَهَلّ سَ تُطّلِقْ عَلّىَ رَأَسِكْ , أَمّ تَحّتَفِظُ بِهَا لِ يَوّمٍ جَدِيِدّ , أَوّ تَقّذِفُ الرُصَاصَهْ إِلّىَ سَلَّةْ المُهّمَلَاَتْ ,!! أَحّيَانَاً كَوّنُكَ ضَائِعْ تَمَامَاً , مُحّتَمَلْ أَنّ يَكُوّنَ تَجّرِبَةُ تَحَرُّرْ ,! لِ قَضَاءَ حَيَاهْ جَدِيِدَهـْ , عَلّىَ قَدّرِ مَا أَذّكُرْ أَنَنِيّ لَمْ أَخّسَرْ مَعّرَكَهْ أَبَدَاً , [ Pleasure ] لَمْ أَكُنّ أَتَعَارَكُ جِيِدَاً ,لِ أَنَّنِيّ كُنّتُ ضَخّمَاً وَ سَرِيِعَاً , لَ قَدّ كُنّتُ أَتَعَارَكْ جَيِدَاً ,لِ أَنَّنِيْ كُنّتُ أَرَىَ المُسّتَقْبَلْ , مُشّكِلَةْ رُؤّيَةْ المُسّتَقْبَلّ هِيَ أَنَّهُ يَأَتِيْ فَقَطْ عَلّىَ شَكِلْ قِطَعْ مِثّلَ الإِنّعِكَاسْ فِيّ مِرّآةْ مَكّسُوْرَهـْ , بَعّدَ فَتْرَةٍ يُصّبِحُ الأَمّرُ مِثّلَ أَلّعَابّ الفِيِدِيّوْ فِيّ رَأَسِكْ تَفّعَلُهَا مَرَاتّ كَافِيَهْ , ثُمَّ تُصّبِحُ عَلّىَ عِلّمْ بِ كُلِّ الحَرَكَاتْ , وَ مَهّمَا كَانَ مَكّتُوْبّ فِيّ المُسّتَقْبَلّ , لَاَ يُمّكِنُنِيّ تَغِيِيِرُهْ ,! الأَشّيَاءُ التِيّ لَاَ تَسّتَطِيِعُ تَغّيِيِرُهَا , أَحّيَانَاً تُغَيِرُكَ فِيّ النِهَايَهْ ,! عِنّدَمَا تَسّتَطِيِعُ أَنّ تَرَىَ المُسّتَقْبَلّ تَظُنُّ أَنَّ بِ إِمّكَانِكَ تَغِيِيِرُهْ , لَكِنَّكَ فَقَطْ تَشّهَدُ عَلّىَ الّلَحَظَاتْ القَادِمَهْ , غَيّرُ قَادِرْ عَلّىَ المُسَاعَدَهْ , حَتَّىَ إِذَا أَرَدّتَ أَنّ تُسَاعِدّ , وَ رُبَّمَا لَاَ تُرِيِدّ ,! أَحّيَانَاً تَظُنُّ أَنَّكَ مِنَ المُفّتَرَضْ أَنّ تَتَعَلَّمَ شَيّئَاً , عَنّ الصَبّرْ وَ البُعّدْ , لَكِنْ فِيّ النِهَايَهْ تَكّتَشِفُ أَنّ الأَمّرَ كُلَّهُ نِظَامْ ,! تَرَىَ أَشّيَاءْ لَاَ تُرِيِدُ رُؤْيَتُهَا , وَ تَسّتَمِرُ فِيّ حَيَاتِكْ , بَعّدَ فَتّرَةٍ تُصّبِحُ الأُمّوْرُ أَسّهَلْ , الرُوّتِيِنْ يُبّعِدُ عَقّلُكَ عَنْ التَسَاؤُلّ , تَبّدَأُ فِيّ تَقَبُّلْ الأُمُوّرْ كَمَا هِيَ , كُلُّ إِنّسَانْ لَدَيّهِ قَدَرَهُ الخَاصْ , لَاَ يَسّتَطِيِعُ أَنّ يَهّرُبَ مِنّهُ حَتَّىَ إِذَا كَانَ يَعّلَمُ أَنَّهُ سَ يَحّدُثّ ,! ثُمَّ حَدَثَ شَيّئَاً لَنّ أَنّسَاهُ أَبَدَاً , أَنَا مُخّطِئْ ,!! لِلّمَرَةِ الأُوّلَىَ أَتّخَذَ القَدَرّ , مَنَحَنِيّ شُعُوّرٌ آَخَرْ , حَدَثَ شَيّءٌ غَرِيِبّ وَجَدِيِدّ , مُسّتَقْبَلّ يُمّكِنُ أَنّ يَحّدُثَ بِهِ أَيُّ شَيّءْ , إِنَهُ شَيّءٌ جَمِيِلْ, وَ مَا أَعّطَانِيْ مِنْ شُعُوّرْ , لَمْ أَشّعُرّ بِهِ مِنْ قَبّلْ أَبَدَاً , [ المُتّعَهْ ] إِنَهُ يَوّمْ جَدِيِدّ وَ لَيّسَتْ لَدِيّ فِكّرَةْ مَا الذِيّ يَنّتَظِرُنِيْ , يُمّكِنُنِيّ تَغّيِيِرَ حَيَاةُ شَخّصْ مَا إِذَا أَحّبَبْتُ ذَلِكْ ,! وَ جَعّلُهَا تَسّتَحِقْ أَوّ أَفّضَلْ , الأَمّرُ مُتَوَقِفْ عَلَىَ ... هُنَاكَ أُنَاسٌ يُؤّمِنُوّنَ بِ المُصَادَفَاتْ , وَ أَنَا لَسّتُ أَحَدُهُمْ , الحُزُنْ ,/ [sad] الأَمَرُ يُصّبِحُ غَرِيِبَاً الحُبّ [Love] كُلَّ شَخّصْ لَدَيِّهِ هَدَفْ , أَحّيَانَاً يَعِيِشُ أَحَدُهُمْ طَوَالَ حَيَاتِهْ , مِنْ دُوّنِ أَنّ يَعّلَمَ مَا هُوَ , أَمَا أَنَا فَلَاَ , لَ قَدّ عَرَفّتُ مُنّذُ كُنّتُ فِيّ العَاشِرَهْ , كَانَ هَدَفِيّ فِيّ الحَيَاهْ أَنّ أُحِبَّ الشَخّصْ الصَحِيِحْ بِ شَكّلٍ تَامْ , عِنّدَمَا كُنّتُ فِيّ العَاشِرَهْ كَانَ هَذَا الشَخّصْ هُوَ [ حَنِيِنْ ] وعندما أخذ أبيها عائلته ورحل بعيداً كُنّتُ مُتَأَكِدَاً أَنَّنِيْ سَ أَحِّبُ مَرَةً ثَانِيَهْ , وَ قَرِيِبَاً .. وَ يَا الخَيّبَةُ , كُنّتُ مُخّطِئَه ,! مِنْ أَيّنَ تَأَتِيّ السَعَادَةْ ..؟ وَ كَيّفَ نَعّلَمُهَا عِنّدَمَا تَحّدُثّ ؟ |
رد: مخُطوُطةٍ أحسٌآٍسً ..~ [ الٍسعٌآدٍهً ] .! « |
، موضًوعٍ رآئععْ تٍسسًلمْ الأيًآ آ آ ديْ عً الططرحً :$ ! يععًطيكْ ألف عآفيةةٍ عَ المجهوؤد الرآئععٍ , لكِ خخآلصصٍ الودْ (تغآريدَ فآطمهـ) .. |
رد: مخُطوُطةٍ أحسٌآٍسً ..~ [ الٍسعٌآدٍهً ] .! « |
اللهم صل على محمد وال محمد
جوزيت كل خير ودام عطاؤك |
رد: مخُطوُطةٍ أحسٌآٍسً ..~ [ الٍسعٌآدٍهً ] .! « |
شكراا تغاريد فاطمه × عبير الزهور × ع المرور الروووعه ؛
|
الساعة الآن 03:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir