![]() |
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى)) في كل يوم ناتي بعدة أسطر بعنوان وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ نقلا عن أحد المواقع وتذكرة اليوم : إن نسيان الله -تعالى- قد يجتمع مع الطاعة، حيث أن البعض قد يطيع رب العالمين، فيصلي ويتعود على الصلاة، ولكنه لا يعيش حالة الذكر الدائم بل ولا المتقطع.. فإذن، إن نسيان الله -تعالى- يكون تارة بعدم الاعتراف به، وتارة يكون في مقام العمل وهو الشائع بيننا.. فهل أنت من الذاكرين؟!.. اتمني مشاركاتكم جميعا بالموضوع http://img99.imageshack.us/img99/1033/42jc9.gif |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف http://alfahaal2005.jeeran.com/swar-...t/swar-n-o.jpg وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى)) قَالَ أمير المؤمنين عليه السلام لِرَجُلٍ سَأَلَهُ أَنْ يَعِظَهُ: لَا تَكُنْ مِمَّنْ يَرْجُو الْآخِرَةَ بِغَيْرِ عَمَلٍ وَ يُرَجِّي التَّوْبَةَ بِطُولِ الْأَمَلِ يَقُولُ فِي الدُّنْيَا بِقَوْلِ الزَّاهِدِينَ وَ يَعْمَلُ فِيهَا بِعَمَلِ الرَّاغِبِينَ إِنْ أُعْطِيَ مِنْهَا لَمْ يَشْبَعْ وَ إِنْ مُنِعَ مِنْهَا لَمْ يَقْنَعْ يَعْجِزُ عَنْ شُكْرِ مَا أُوتِيَ وَ يَبْتَغِي الزِّيَادَةَ فِيمَا بَقِيَ يَنْهَى وَ لَا يَنْتَهِي وَ يَأْمُرُ بِمَا لَا يَأْتِي يُحِبُّ الصَّالِحِينَ وَ لَا يَعْمَلُ عَمَلَهُمْ وَ يُبْغِضُ الْمُذْنِبِينَ وَ هُوَ أَحَدُهُمْ يَكْرَهُ الْمَوْتَ لِكَثْرَةِ ذُنُوبِهِ وَ يُقِيمُ عَلَى مَا يَكْرَهُ الْمَوْتَ مِنْ أَجْلِهِ إِنْ سَقِمَ ظَلَّ نَادِماً وَ إِنْ صَحَّ أَمِنَ لَاهِياً يُعْجَبُ بِنَفْسِهِ إِذَا عُوفِيَ وَ يَقْنَطُ إِذَا ابْتُلِيَ إِنْ أَصَابَهُ بَلَاءٌ دَعَا مُضْطَرّاً وَ إِنْ نَالَهُ رَخَاءٌ أَعْرَضَ مُغْتَرّاً تَغْلِبُهُ نَفْسُهُ عَلَى مَا يَظُنُّ وَ لَا يَغْلِبُهَا عَلَى مَا يَسْتَيْقِنُ يَخَافُ عَلَى غَيْرِهِ بِأَدْنَى مِنْ ذَنْبِهِ وَ يَرْجُو لِنَفْسِهِ بِأَكْثَرَ مِنْ عَمَلِهِ إِنِ اسْتَغْنَى بَطِرَ وَ فُتِنَ وَ إِنِ افْتَقَرَ قَنِطَ وَ وَهَنَ يُقَصِّرُ إِذَا عَمِلَ وَ يُبَالِغُ إِذَا سَأَلَ إِنْ عَرَضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ أَسْلَفَ الْمَعْصِيَةَ وَ سَوَّفَ التَّوْبَةَ وَ إِنْ عَرَتْهُ مِحْنَةٌ انْفَرَجَ عَنْ شَرَائِطِ الْمِلَّةِ يَصِفُ الْعِبْرَةَ وَ لَا يَعْتَبِرُ وَ يُبَالِغُ فِي الْمَوْعِظَةِ وَ لَا يَتَّعِظُ فَهُوَ بِالْقَوْلِ مُدِلٌّ وَ مِنَ الْعَمَلِ مُقِلٌّ يُنَافِسُ فِيمَا يَفْنَى وَ يُسَامِحُ فِيمَا يَبْقَى يَرَى الْغُنْمَ مَغْرَماً وَ الْغُرْمَ مَغْنَماً يَخْشَى الْمَوْتَ وَ لَا يُبَادِرُ الْفَوْتَ يَسْتَعْظِمُ مِنْ مَعْصِيَةِ غَيْرِهِ مَا يَسْتَقِلُّ أَكْثَرَ مِنْهُ مِنْ نَفْسِهِ وَ يَسْتَكْثِرُ مِنْ طَاعَتِهِ مَا يَحْقِرُهُ مِنْ طَاعَةِ غَيْرِهِ فَهُوَ عَلَى النَّاسِ طَاعِنٌ وَ لِنَفْسِهِ مُدَاهِنٌ اللَّهْوُ مَعَ الْأَغْنِيَاءِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنَ الذِّكْرِ مَعَ الْفُقَرَاءِ يَحْكُمُ عَلَى غَيْرِهِ لِنَفْسِهِ وَ لَا يَحْكُمُ عَلَيْهَا لِغَيْرِهِ يُرْشِدُ غَيْرَهُ وَ يُغْوِي نَفْسَهُ فَهُوَ يُطَاعُ وَ يَعْصِي وَ يَسْتَوْفِي وَ لَا يُوفِي وَ يَخْشَى الْخَلْقَ فِي غَيْرِ رَبِّهِ وَ لَا يَخْشَى رَبَّهُ فِي خَلْقِهِ |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
إن النفوس المطمئنة نفوس قليلة في عالم الوجود، كنفس الحسين (ع).. أما نفوسنا نحن، فهي نفوس أمارة أو لوامة، فإن لذا على المؤمن أن يتخذ ساعة من ليل أو نهار، فيتشبه بنبي الله يونس (ع) فيسجد ويقرأ آية: { لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ }.. ويكفي أن يقولها مرة واحدة، ولكن بانقطاع شديد إلى الله عز وجل.. فهل أديت هذه السجدة في العمر مرة واحدة بانقطاع ؟! |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
· لن ترتوي يا قلب إلا بنفحة إيمان و لن تكتحلي يا عين إلا برؤية كرامة الرحمن
· قول يا الله و أنا أقول يا الله عسى دمعتك ما تنزل إلا من خشية الله · يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام ومن الشغل الطاعة ومن العبرة الموت · مالت عليك أغصان الجنة وأسقاك الله من أنهارها |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
جزانا الله وإياكم خير الجزاء
أشكركم أحبتي على مروركم الكريم دمتم بحفظ الرحمن |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
http://www.amal-alalam.net/forum/img...12761.imgcache
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ان الناس يشكرون عادة النعم المادية ، وخاصة بعد طول انتظار .. ولكن هل شكرت ربك يوما ما على نعمة الهداية العقائدية ، فى خصم بحر الشبهات التى جرفت الكثيرين ، وابعدتهم عن سفن النجاة ؟ http://www.amal-alalam.net/forum/img...12761.imgcache |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
http://home.att.net/~scorh4/WeddingSet1Line1.gif
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ان من يريد لقاء سلطان من سلاطين الدنيا ، فانه يستعد لذلك قبل فترة :تهيبا من لقائه ، وتوقيرا لمقامه . فهل نحن كذلك عندما نريد اللقاء به فى مواقف متميزة كـ : ( ليلة الجمعه ، ونهارها ، وعصرها ) ؟.. و ليعلم ان هناك من الذنوب ما لا يغفر الا فى مثل ساعات اللقاء هذه !!.. فهل نحن مستعدون ؟.. http://home.att.net/~scorh4/WeddingSet1Line1.gif |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
إن الذي يعيش حالة الانحراف دهراً من حياته ثم يعود إلى ربه ، فإن الله تعالى سيبدل سيئاته الى حسنات ، أضف إلى أن حالة الخجل التي يعيشها تجعله لا يصاب بالعجب، إضافة إلى سرعة الدمعة عنده عندما يتذكر أيام جاهليته!.. فهل تقنط من رحمة الله بعد هذا اليوم ؟!. |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
http://home.att.net/~scorh4/WeddingSet1Line1.gif
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف إن من المناسب قبل كل نشاط ثقافي يرتبط بتأييد الدين ونشر معالم الشريعة ، أن نحاول ربط هذا العمل بذلك الوجود المبارك.. .. فإن قوام النجاح في كل حركة إلهية، هو أن يكون مرتبطاً بالله تعالى وبأوليائه ، فالربط القهري لا يكفي في هذا المجال.. ولكي يكون العمل نافعاً للدين وأهله ، لابد من استحضار هذا الربط.. إذ أن هناك فرقا بين أن يكون العمل في حد نفسه دعماً للدين، وبين أن يكون الإنسان داعماً للدين.. فما هي نيتك في خدمة الدين ؟! http://home.att.net/~scorh4/WeddingSet1Line1.gif |
رد: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ (( شاركنا بذكرى))
http://home.att.net/~scorh4/WeddingSet1Line1.gif
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف إن من خصائص العامل في المجتمع ، هو الجمع بين حالة ( الوحشة) من الخلق ، لعدم تحقق الملكات الصالحة فيهم والتي هي الملاك للارتياح والأنس ، وبين حالة ( المودة ) والألفة والمداراة التي أمر بها الشارع جل شأنه في الرفق بالناس على أنهم أيتام آل محمد (ع) ..! http://www.shuq1.com/up/uploads/imag...0175dee740.gif http://home.att.net/~scorh4/WeddingSet1Line1.gif |
الساعة الآن 07:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir