منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط

منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط (http://www.noorfatema.com/vb/index.php)
-   أهل البيت (عليهم السلام) سيرة اهل البيت - مكتبة اهل البيت - موسوعة شاملة عن أهل البيت (ع) (http://www.noorfatema.com/vb/forumdisplay.php?f=10)
-   -   زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين (http://www.noorfatema.com/vb/showthread.php?t=102633)

منتهاها 06-09-2016 04:20 PM

زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
الحَمْدُ للهِ المَلِكِ الحَقِّ المُبِينِ المُتَصاغِرِ لِعَظَمَتِهِ جَبابِرَةُ الطَّاغِينَ المُعْتَرِفِ بِرُبُوبِيَّتِهِ جَمِيعُ أَهْلِ السَّماواتِ وَ الأَرَضِينَ المُقِرِّ بِتَوْحِيدِهِ سائِرُ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ، وَ صَلّىْ الله عَلى سَيِّدِ الأنامِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ الكِرامِ صَلاةً تَقَرُّ بِها أَعْيُنُهُمْ وَيَرْغَمُ بِها أَنْفُ شانِئِهِمْ مِنَ الجِنِّ وَالاِنْسِ أَجْمَعِينَ سَلامُ الله العَلِيِّ العَظِيمِ وَ سَلامُ مَلائِكَتِهِ المُقَرَّبِينَ وَ أَنْبِيائِهِ المُرْسَلِينَ وَ أَئِمَّتِهِ المُنْتَجَبِينَ وَ عِبادِهِ الصَّالِحِينَ وَ جَمِيعِ الشُّهداء وَ الصِّدِّيقِينَ وَا لزَّاكِياتِ الطَّيِّباتِ فِيما تَغْتَدِي وَ تَرُوحُ عَلَيْكَ يا مُسْلِمَ بْنَ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طالِبٍ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ..أَشْهَدُ أَنَّكَ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكاةَ وَ أَمَرْتَ بِالمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ المُنْكَرِ وَ جاهَدْتَ فِي الله حَقَّ جِهادِهِ ، وَ قُتِلْتَ عَلى مِنْهاجِ المُجاهِدِينَ فِي سَبِيلِهِ حَتّى لَقِيتَ الله عَزَّ وَ جَلَّ وَ هُوَ عَنْكَ راضٍ ، وَ أَشْهَدُ أَنَّكَ وَفَيْتَ بِعَهْدِ الله وَ بَذَلْتَ نَفْسَكَ فِي نُصْرَةِ حُجَّةِ الله وَ ابْنَ حُجَّتِهِ حَتّى أَتاكَ اليَقِينُ أَشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْلِيمِ وَ الوَفاءِ وَ النَّصِيحَةِ لِخَلَفِ النَّبِيِّ المُرْسَلِ وَ السِّبْطِ المُنْتَجَبِ وَ الدَّلِيلِ العالِمِ وَ الوَصِيِّ المُبَلِّغِ وَ المَظْلُومِ المُهْتَضَمِ ، فَجَزاكَ الله عَنْ رَسُولِهِ وَ عَنْ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ عَنِ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ أَفْضَلَ الجَزاءِ بِما صَبَرْتَ وَ احْتَسَبْتَ وَ أَعَنْتَ ، فَنِعْمَ عُقْبى الدَّارِ . وَ لَعَنَ الله مَنْ قَتَلَكَ وَ لَعَنَ الله مَنْ أَمَرَ بِقَتْلِكَ وَ لَعَنَ الله مَنْ ظَلَمَكَ وَ لَعَنَ الله مَنْ افْتَرى عَلَيْكَ وَ لَعَنَ الله مَنْ جَهِلَ حَقَّكَ وَ اسْتَخَفَّ بِحُرْمَتِكَ وَ لَعَنَ الله مَنْ بايَعَكَ وَ غَشَّكَ وَ خَذَلَكَ وَ أَسْلَمَكَ وَ مَنْ أَلَّبَ عَلَيْكَ وَ لَمْ يُعِنْكَ الحَمْدُ للهِ الَّذِي جَعَلَ النَّارَ مَثْواهُمْ وَ بِئْسَ الوِرْدِ المَوْرُودُ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قُتِلْتَ مَظْلُوماً وَ أَنَّ الله مُنْجِزٌ لَكُمْ ما وَعَدَكُمْ. جِئْتُكَ زائِراً عارِفاً بِحَقِّكُمْ مُسَلِّما لَكُمْ تابِعاً لِسُنَّتِكُمْ وَ نُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّهٌ حَتّى يَحْكُمَ الله وَ هُوَ خَيْرُ الحاكِمِينَ فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ لا مَعَ عَدُوِّكُمْ صَلَواتُ الله عَلَيْكُمْ وَ عَلى أَرْواحِكُمْ وَ أَجْسادِكُمْ وَ شاهِدِكُمْ وَ غائِبِكُمْ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ ، قَتَلَ الله اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ بِالأيْدِي وَ الألْسُنِ .

و جَعَلَ هذه الكلمات في المزار الكبير بمنزلة الاستئذان و قال بعد ذكرها : ثم ادخل و ادن من القبر و على الرواية السابقة أشر إلى الضريح ثم قل :

السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

المصدر :: مفاتيح الجنان

نور الولاية علي 06-09-2016 08:19 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ

وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ

الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ

وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ

أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ

فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ

فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ

وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي

النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء

وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ

جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً

وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ

وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً

أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ

مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ

فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ

فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.


نور الولاية علي 07-09-2016 04:49 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ

وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ

الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ

وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ

أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ

فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ

فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ

وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي

النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء

وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ

جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً

وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ

وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً

أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ

مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ

فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ

فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

محبة لأمام علي 08-09-2016 10:31 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

نور الولاية علي 09-09-2016 09:08 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ

وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ

الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ

وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ

أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ

فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ

فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ

وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي

النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء

وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ

جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً

وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ

وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً

أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ

مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ

فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ

فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

نور الولاية علي 10-09-2016 05:28 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 

http://www.noorfatema.org/up/uploads/12898487611.gif
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ

وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ

الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ

وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ

وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ

أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ

فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ

فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ

وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي

النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء

وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ

جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً

وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ

وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً

أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ

مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ

فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ

فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

نور موسى الكاظم 11-09-2016 06:07 AM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 

http://www.noorfatema.org/up/uploads/14735630911.gif

السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ،
الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ،
أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛
فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ،
أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ،
أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ،
فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

http://www.noorfatema.org/up/uploads/14735631251.gif

محبة لأمام علي 11-09-2016 10:49 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

منتهاها 12-09-2016 03:32 PM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.

منتهاها 03-10-2016 07:34 AM

رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
 
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.


الساعة الآن 07:02 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir