![]() |
ღ××ღ أسرار(( ذبـــح ))الحسين عيه السلام من القفا ღ××ღ
http://www.deeiaar.org/upload/upload...585769b0e5.gif بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم لو تأمل المتأمل في سر ذبحه عليه السلام من القفا، منكباً على وجهه في الثرى..لاستقضى منه العجب، وأدرك ان تلك الحالة مشحونة بلطائف النكات والأسرار: أولاً: انه عليه السلام كان في تلك الحالة في مقام الإعراض عن الخلق والإقبال على الحق (تبارك وتعالى).. وهذه الهيئة أقرب الهيئات إلى هذا المقام، وتلك الحالة أكمل الحالات في ذلك المرام.. وهي تُشعر بأن الحسين عليه السلام كان في هذا الوقت مستغرقاً في بحار الشهود.. والهاً في جمال المعبود.. غير ناظرٍ إلى شيء من الأشياء، ولا متوجهٍ إلا لخالق الأرض والسماء.. تركتُ الخلق طراً في هواكا وأيتمت العيــال لكي أراكا فلو قُطِّعتُ إرباً ثم إربــــــاً لما حنّ الفؤاد إلى ســواكا ثانياً: إن هذا الاستدبار في مقام الاستنكار.. فيه إشارة إلى أن الحسين عليه السلام ما كان يميل إلى مواجهتهم .. ولا يبادر إلى مقاتلتهم ولا يقوم إلى معارضتهم.. وكان في كل آن يلين جانبه في ترك المجادلة.. ويميل بطبعه إلى الإعراض عن المقابلة.. لأنه بصدد مقابلة الله ذي الجلال، فلا يلتفت إلى أحد سواه ..((واجذبني بمنّك حتى أقبل عليك)). فلو خُلّي عليه السلام وطبعه لكان ملولاً عن معارضتهم.. ومتأسفاً على منازعتهم... ثالثاً: إن الأئمة عليهم السلام كانوا يتحملون في جنب الله تعالى ورضائه جميع المصائب والآلام.. لكنهم عليهم السلام لا يمكِّنون أنفسهم من ورود الذلة والإنكسار عند الناس .. ولا يتذللون اليهم أبداً، ولا يقدمون إلى المهانة يقيناً.. ولما كان قطع الرأس والأوداج مع المواجهة للقاتل نوع ذلة ومهانة للمقتول، ما أحبّ الحسين عليه السلام أن يمكّن قاتله من هذه الذلة، فطالبه بكبّه على القفا، وذبحه بتلك الحالة عزيزاً مشرفاً. رابعاً: ان الحسين عليه السلام لما كان مظهراً للولاية الكلية والقدرة اللاهوتية، وكانت أنوار الجلال وإشراقات الكمال تنبعث من محيّاه المقدس وتحول دون بلوغ المقصد، من جهة كونها مانعة لذلك الزنديق من إتمام فعله الشنيع .. أراد الحسين عليه السلام أن لا تعوق سطوات أنواره القادسة من تنفيذ مهمة الشمر البائسة، فصرف وجهه عنه ليتحقق له المقصود، ويفوز هو عليه السلام بلقاء الملك المعبود. خامساً: لما كان الحسين عليه السلام في مقام تكميل مراتب الخشوع، وإظهار أسباب الخضوع في جنب الله سبحانه، وكان الوقوع على التراب بحالة السجدة المعفّرة أقرب الحالات بالخشوع، وعند حضور وقت الشهادة شاء (صلوات الله عليه) أن يكون ذبحه بتلك الهيئة، فهو عليه السلام حينئذٍ ما أبقى نكته من نكات العبودية إلا وأتمها، ولا دقيقة من دقائق الخضوع إلا وأكملها http://www.deeiaar.org/upload/upload...585769b0e5.gif |
السلام عليك يا محطم الأضلاع السلام عليك يا منحور الجسد
مشكوره أختى للمشاركه بارك الله فيك |
الف الف شكر اختي اميرة الجنة ع الموضوع يعطييييييييييييييييييييييييييييييييييييك العافية |
|
سلام الله عليك يا صريع كربلاء اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد .. وآخر تابع له على ذلك مشكورة اختي ماجورين مثابين |
|
السلام عليك يا محزوز الرأس من القفى
السلام عليك يا مسلوب العمامة والردى السلام عليك يا سيدي و مولاي يا أبا عبدالله الف شكر لكِ اختي اميرة الجنة لا عدمناكِ |
|
رد: ღ××ღ أسرار(( ذبـــح ))الحسين عيه السلام من القفا ღ××ღ
السلام على الخد التريب السلام عاى الجسد السليب السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد .. وآخر تابع له على ذلك اللهم اللعن العصابه التي قاتلت الحسين وشايعت وبايعة على قتله يارك الله فيكي اختي المواليه جعلنا الله واياكم من الطالبين بثأر الحسين مع امام منصور من ال بيت محممد(ص) |
رد: ღ××ღ أسرار(( ذبـــح ))الحسين عيه السلام من القفا ღ××ღ
السلام عليك يا محزوز الرأس من القفى
السلام عليك يا مسلوب العمامة والردى السلام عليك يا سيدي و مولاي يا أبا عبدالله |
الساعة الآن 03:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir