![]() |
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِسَمَ الله الّرحْمَنِ الّرحِيَم
اللّهٌمَ صَلّ عَلَىّ مُحَمَدَّ وَآلّ مٌحَمَدَّ السَّلاّمٌ عَلّىَ الْزَّهّرْاءَالْبَتُولَ الْطَّاهِرَه وَعَلّىَ أَبِيِهّا وَبَعَلِهّا وَبَنِيهّا وَالِسَر الْمُسَّتَوُدَعَ فِيِهّا السَّلاّمٌ عَلَيَكٌمَّ وَرَحَمَّةَ الله وَبَرَّكَاتَّةٌ دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . المصدر : مفاتيح الجنان |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . اللهم إقضي حوائجنا وحوائج السائلين بحق الإمام الحجة آبن الحسن عجل الله فرجه |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . اللهم إقضي حوائجنا وحوائج السائلين بحق الإمام الحجة آبن الحسن عجل الله فرجه |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . اللهم إقضي حوائجنا وحوائج السائلين بحق الإمام الحجة آبن الحسن عجل الله فرجه |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اللَّهُم عجل فرجة وسهل مخرجه وإقضي حوائجنا بحقه عليك |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ
عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ
عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِسْمِ الله الرَحمَن الرَحيم ألْلَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدْ دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . وصلى الله على مُحَمَّد وآل بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي حاجتي كذا وكذا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين . |
رد: دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة دُعّاءْ الأَسِتِغّاثَةّْ بِاْلحُجَةٌ إبَنْ الْحَسَن ( عَجَلّ الله فَرَجُهُ) سَلامُ اللَّهِ الْكَامِلُ التَّامُّ الشَّامِلُ الْعَامُّ وَ صَلَوَاتُهُ الدَّائِمَةُ وَ بَرَكَاتُهُ الْقَائِمَةُ التَّامَّةُ عَلَى حُجَّةِ اللَّهِ وَ وَلِيِّهِ فِي أَرْضِهِ وَ بِلادِهِ وَ خَلِيفَتِهِ عَلَى خَلْقِهِ وَ عِبَادِهِ وَ سُلالَةِ النُّبُوَّةِ وَ بَقِيَّةِ الْعِتْرَةِ وَ الصَّفْوَةِ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَ مُظْهِرِ الْإِيمَانِ وَ مُلَقِّنِ أَحْكَامِ الْقُرْآنِ وَ مُطَهِّرِ الْأَرْضِ وَ نَاشِرِ الْعَدْلِ فِي الطُّولِ وَ الْعَرْضِ وَ الْحُجَّةِ الْقَائِمِ الْمَهْدِيِّ الْإِمَامِ الْمُنْتَظَرِ الْمَرْضِيِّ وَ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْوَصِيِّ ابْنِ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ الْهَادِي الْمَعْصُومِ ابْنِ الْأَئِمَّةِ الْهُدَاةِ الْمَعْصُومِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُعِزَّ الْمُؤْمِنِينَ الْمُسْتَضْعَفِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مُذِلَّ الْكَافِرِينَ الْمُتَكَبِّرِينَ الظَّالِمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فَاطِمَةٌ الزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ الْحُجَجِ الْمَعْصُومِينَ وَ الْإِمَامِ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلايَ سَلامَ مُخْلِصٍ لَكَ فِي الْوِلايَةِ أَشْهَدُ أَنَّكَ الْإِمَامُ الْمَهْدِيُّ قَوْلا وَ فِعْلا وَ أَنْتَ الَّذِي تَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطا وَ عَدْلا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْما وَ جَوْرا فَعَجَّلَ اللَّهُ فَرَجَكَ وَ سَهَّلَ مَخْرَجَكَ وَ قَرَّبَ زَمَانَكَ وَ كَثَّرَ أَنْصَارَكَ وَ أَعْوَانَكَ وَ أَنْجَزَ لَكَ مَا وَعَدَكَ فَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ يَا مَوْلايَ يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ حَاجَتِي كَذَا وَ كَذَا ...(إذكري حاجتكِ) فَاشْفَعْ لِي فِي نَجَاحِهَا فَقَدْ تَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ بِحَاجَتِي لِعِلْمِي أَنَّ لَكَ عِنْدَ اللَّهِ شَفَاعَةً مَقْبُولَةً وَ مَقَاما مَحْمُودا فَبِحَقِّ مَنِ اخْتَصَّكُمْ بِأَمْرِهِ وَ ارْتَضَاكُمْ لِسِرِّهِ وَ بِالشَّأْنِ الَّذِي لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ سَلِ اللَّهَ تَعَالَى فِي نُجْحِ طَلِبَتِي وَ إِجَابَةِ دَعْوَتِي وَ كَشْفِ كُرْبَتِي وصلى الله على محمد وآله بيته الطيبين الطاهرين . |
الساعة الآن 04:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir