![]() |
من اخلاق الامام الحسين (ع)
الف دينار و الف حلة و در مقابل الحمد قيل : ان عبد الرحمن السلمي علم ولد الحسين (ع) الحمد , فلما قرأها على ابيه اعطاه الف دينار و الف حلة , و حشا فاه درّا , فقيل له في ذلك , فقال : و اين يقع هذا من عطائه ؟ يعني تعليمه . و انشد الحسين (ع) : اذا جادت الدنيا عليك فجد بها على الناس طرّا قبل ان تتفلت فلا الجود يفنيها اذا هي اقبلت ولا البـخل يبقيها اذا ما تـولت |
يعطيك العافية أخي اميري حسين
|
الف الف شكر اختي ريحانة ع مرور |
جعلنا الله واياكم من اهل الكرم والجود
|
مشكورة اختي الصبح تنفس ع المرور |
اللهم صلي على محمد وآل محمد
بارك الله فيك وجزاك كل خير ,, دمت بود |
رزقنا الله زيارته في الدنيا وشفاعته في الآخرة
|
بارك الله فيك وجزاك كل خير
|
اذا جادت الدنيا عليك فجد بها على الناس طرّا قبل ان تتفلت فلا الجود يفنيها اذا هي اقبلت ولا البـخل يبقيها اذا ما تـولت ×× × كلامكم نور طرح قيم أخيي يعطيك العافيه لا هنت |
طرح موفق مشكور
|
يعطيك الف الف عافية اختي درة الشيعة ع المرور |
الف الف شكر اختي Ba7reneyah ع المرور |
جزاك الف الف عافية اختي دموع الزهراء ع المرور |
مشكورة اختي بحرانية ع المرور |
يعطيك الف الف عافية اختي اميرة الجنه ع المرور |
مشكور اخي على الطرح ودمت
|
الف الف شكر اخي رعد ع المرور |
اللهم صل على محمد وآل محمد شكرا لك أخى الفاضل أميري حسين للطرح بارك الله فيك |
مشكورة اختي nono moon ع المرور |
رد: من اخلاق الامام الحسين (ع)
http://www.noorfatema.net/up/uploads/12823029511.gif بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلِ على محمد وآل محمد http://www.noorfatema.net/up/uploads/12933961031.gif اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ وَعَلَى الاْرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ.. :nadismilyyahussaina:nadismilyyahussaina أختي الغالية لؤلؤة الزهراء طرح موفق وقيم جزاك الله خير الجزاء وجعله الله ثقلا لميزانك وزيادة حسناتك وجعلنا الله وياكم ممن ينالون شفاعته يوم الورود "عندي مداخلة بسيطة " فمهما تكلمنا عن أخلاقه لن نفيه لو بجزء بسيط من حقه http://www.noorfatema.net/up/uploads/12933949961.gif إن الأخلاق هي النور الذي يعالج الروح ويشفيها من أمراضها، كما يعالج الطب أمراض البدن، فالأخلاق العظيمة السامية ترافق الرسالة العظيمة التي حملها الرسول الأكرم (ص) إلى العالمين… وإذا تأملنا في سيرة الرسول (ص) نجدها النموذج الأرقى لمكارم الخلاق، ولذلك يقول الرسول الأعظم (ص): (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق). ويخطابه الباري سبحانه وتعالى بقوله: (وإنك على خلق عظيم). وسلك الإمام الحسين (ع) نهج جده رسول الله (ص) وأبيه علي بن أبي طالب (ع) وقد رسم نموذجاً رائعاً في المواقف الأخلاقية الخادة، لا سيما التي سجلها في واقعة الطف.. ولذلك نقول: إن تحب أقربائك ليس غريباً، وإن تحب أصدقاؤك ليس غريباً، وان تحب من يحقد عليك.. ولو باطناً ليس غريباً كذلك، فكل هذا ممكن، ولكن أن تحب عدوّك الذي يشهر السيف بوجهك ويتلهّف على قتلك ، هذا هو الحبّ العظيم الذي كان يفيض من قلب الإمام أبى عبد الله الحسين (ع). كان الإمام الحسين (روحي له الفداء) يخرج صباح عاشوراء إلى ساحة القتال وينظر إلى عدوّه، ثم يبكي ويطيل البكاء فيظنّ الحاضرون أنه يبكي تفجعاً أوحقداً أو غربة.. بل كان الإمام (ع) يبكي لأنهم يدخلون النار بسببه، هذا الذي كان يؤلمه، ما أعظم هذه الروحية، كلها عطاء ورحمة ورأفة وانسانية.. وموقف آخر من واقعة كربلاء هو قبول الحسين توبة الحر بن يزيد الرياحي، مع أن موقف الحر هو الذي أدى بالإمام إلى الموت والأسر لأهل بيته، وكيف أن الحسين وقف في تلك الصحراء الملتهبة يسقي الماء لجيش الحر ذات ألف فارس الذي جاء لقتال الحسين.. فهذه مناقبية لا توزن بشيء، فلو عرضنا هذه المواقف للعالم لدخل العالم إلى الاسلام عن طريق المولى الحسين بن علي (ع). لقد رسم الإمام عليه السلام لأهل بيته مكارم الأخلاق ومحاسن الصفات، وأمرهم بالتحلّي بها ليكونوا قدوة لغيرهم، وتوجيه الناس إلى الحق والخير، وإبعادهم عن نزعات الشر من الاعتداء والغرور وغير ذلك كتب إليه رجل يسأله عن خير الدنيا والاخرة، فأجابه (ع): (أما بعد: فإنّ من طلب رضا الله بسخط الناس كفاه الله أمور الناس)، وقال أيضاً: (عباد الله اتقوا الله، وكونوا من الدنيا على حذر، فإن الدنيا لو بقيت لأحد أو بقي عليها أحد لكان الأنبياء أحق بالبقاء.. غير أن الله خلق الدنيا للبلاء، وخلق أهلها للفناء… فتزودوا فإن خير الزاد التقوى). تأمل يا أخي المؤمن إلى هذا الموقف الأخلاقي للإمام الحسين (ع): (دخلت جارية من جواري الإمام (ع)، وقدمت له طاقة ريحان، فيقول لها الإمام : أنت حرة لوجه الله تعالى. فيقول له أحدهم: جارية تجيئك بطارقة ريحان فعتقها؟! فيقول الإمام (ع): هكذا أدّبنا لله حيث قال تعالى: (وإذ حييّتم بتحية فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها) وكان أحسن منها عتقها. ومرة أخرى جنى غلام جناية توجب العقاب عليه، فأمر به أن يضرب فقال يا مولاي والعافين عن الناس. قال (ع): قد عفوت عنك، قال: يا مولاي، والله يحب المحسنين . قال (ع): أنت حر لوجه الله، ولك ضعف ما كنت أعطيك http://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.pnghttp://www.noorfatema.com/vb/images/...2862179003.png موفقه بحق الآل نسألكم خالص الدعاء http://www.noorfatema.net/up/uploads/13052364791.gif |
رد: من اخلاق الامام الحسين (ع)
يعطيك العاافيه
|
رد: من اخلاق الامام الحسين (ع)
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليك ياابا عبد الله بارك الله فيك اخيتي لؤلؤة الزهراء في ميزان حسناتك |
الساعة الآن 05:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir