![]() |
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام على الحُسٓيْن وعلى علي بن الحُسٓيْن وعلى أولاد الحُسٓيْن وعلى أخيه حامل لِوائه قطيع الكفين أبا الفضل العباس وعلى أخته وشريكتهِ بالمصاب أم الحزن وجبل الصبر الحوراء زينب وعلى أصحاب الحُسٓيْن وعلى أنصار الحُسٓيْن السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. |
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام على الحُسٓيْن وعلى علي بن الحُسٓيْن وعلى أولاد الحُسٓيْن وعلى أخيه حامل لِوائه قطيع الكفين أبا الفضل العباس وعلى أخته وشريكتهِ بالمصاب أم الحزن وجبل الصبر الحوراء زينب وعلى أصحاب الحُسٓيْن وعلى أنصار الحُسٓيْن السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. |
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. |
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
|
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
http://www.noorfatema.org/up/uploads/12965106561.gif بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام عليك يا رسول الله ورحمة لله وبركاته السلام عليك يا محمد بن عبد الله السلام عليك يا خيرة الله، السلام عليك يا حبيب الله السلام عليك يا صفوة الله، السلام عليك يا أمين الله أشهد أنك رسول الله، وأشهد أنك محمد بن عبد الله وأشهد أنك قد نصحت لأمتك، وجاهدت في سبيل ربك وعبدته مخلصا حتى أتاك اليقين فجزاك الله يا رسول الله أفضل ما جزى نبيا عن أمته السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام على الحُسٓيْن وعلى علي بن الحُسٓيْن وعلى أولاد الحُسٓيْن وعلى أخيه حامل لِوائه قطيع الكفين أبا الفضل العباس وعلى أخته وشريكتهِ بالمصاب أم الحزن وجبل الصبر الحوراء زينب وعلى أصحاب الحُسٓيْن وعلى أنصار الحُسٓيْن السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. |
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
http://www.noorfatema.org/up/uploads/12965106561.gif بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام عليك يا رسول الله ورحمة لله وبركاته السلام عليك يا محمد بن عبد الله السلام عليك يا خيرة الله، السلام عليك يا حبيب الله السلام عليك يا صفوة الله، السلام عليك يا أمين الله أشهد أنك رسول الله، وأشهد أنك محمد بن عبد الله وأشهد أنك قد نصحت لأمتك، وجاهدت في سبيل ربك وعبدته مخلصا حتى أتاك اليقين فجزاك الله يا رسول الله أفضل ما جزى نبيا عن أمته السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام على الحُسٓيْن وعلى علي بن الحُسٓيْن وعلى أولاد الحُسٓيْن وعلى أخيه حامل لِوائه قطيع الكفين أبا الفضل العباس وعلى أخته وشريكتهِ بالمصاب أم الحزن وجبل الصبر الحوراء زينب وعلى أصحاب الحُسٓيْن وعلى أنصار الحُسٓيْن السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. |
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
|
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
|
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ ، الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ ؛ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً ، أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ ، فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
|
رد: زيارة مسلم ابن عقيل سفير الامام الحسين
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها العَبْدُ الصَّالِحُ المُطِيعُ للهِ وَ لِرَسُولِهِ وَ لاِ مِيرِ المُؤْمِنِينَ وَ الحَسَنِ وَ الحُسَيْنِ عَلَيْهِمُ السَّلامُ الحَمْدُ للهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ الله وَ بَرَكاتُهُ وَ مَغْفِرَتُهُ وَ عَلى رُوحِكَ وَ بَدَنِكَ أَشْهَدُ أَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى مامَضى عَلَيْهِ البَدْرِيُّونَ المُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ الله المُبالِغُونَ فِي جِهادِ أَعْدائِهِ وَ نُصْرَةِ أَوْلِيائِهِ فَجِزاكَ الله أَفْضَلَ الجَزاءِ وَ أَكْثَرَ الجَزاءِ وَ أَوْفَرَ جَزاءِ أَحَدٍ مِمَّنْ وَفى بِبَيْعَتِهِ وَ اسْتَجابَ لَهُ دَعْوَتَهُ وَ أَطاعَ وُلاةَ أَمْرِهِ ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بالَغْتَ فِي النَّصِيحَةِ وَ أَعْطَيْتَ غايَةَ المَجْهُودِ حَتّى بَعَثَكَ الله فِي الشُّهداء وَ جَعَلَ رُوحَكَ مَعَ أَرْواحِ السُّعَداءِ وَ أَعْطاكَ مِنْ جِنانِهِ أَفْسَحَها مَنْزِلاً وَأَفْضَلَها غُرَفاً وَ رَفَعَ ذِكْرَكَ فِي العِلِّيِّينَ وَ حَشَرَكَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهداء وَ الصَّالِحِينَ وَ حَسُنَ اُولئِكَ رَفِيقاً أَشْهَدُ أَنَّكَ لَمْ تَهِنْ وَ لَمْ تَنْكُلْ وَ أَنَّكَ قَدْ مَضَيْتَ عَلى بَصِيرَةٍ مِنْ أَمْرِكَ مُقْتَدِياً بِالصَّالِحِينَ وَ مُتَّبِعاً لِلْنَبِيِّينَ فَجَمَعَ الله بَيْنَنا وَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ رَسُولِهِ وَ أَوْلِيائِهِ فِي مَنازِل المُخْبِتِينَ فَإِنَّهُ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ. |
الساعة الآن 11:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir