![]() |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
كسر خاطري هيثم
هذا حال كل مراء تشك في قدرتها على اسعاد زوجها اتمنا ان تحاااااااااول سمر من اصلاح الوضع بعقلية ومفاجة زوجها بلبلة الف ليلة وليلة وتوثق في نفسها في اسعاد زوجها ؟؟؟؟ اخت مقاومه قصصك دائما تكون على الجرح لا تجعلينا ننتظر كثير ررررررررررررجاء |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اقتباس:
حبيبتي مولودة بحب المهدي شكرا على توقعاتك المتفائلة .. واتمنى لو انني لا أجعلك تنتظرين بس مشاغلي كثير وكتابة القصة تاخد الكثير من الوقت .. |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
والله في الحقيقه عاشت ايدك على الاسطر الاخيره بحق هيثم لااعرف لماذا اللوم والملامه يقع دائما على المراه وانا في الحقيقه اعتقدان اساس كل مشكله يبدئها الرجل لماذا الرجل يكون على انتظار دائم لتقصر المراه لكي يرى المبرر الله يعين كل النساء
|
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
حبيبتي اعذرينه لان مو باستمرار نكتب لان كل شخص عنده ضرف فانا مثلا يومين صار مفاتحه نت واليوم فتحت ولكيتج ياالغاليه منزله اجزاء جديده الله ينطيج القوه والصبر حتى تتحملين هيثم وتكملينه قصته
|
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اقتباس:
مشكورة حبيبتي .. بس ضحكتني جملة .. الله ينطيج القوه والصبر حتى تتحملين هيثم صدق تعرفين انا اتعلق بابطال قصتي واتقمس شخصيتهم من فترة كتبت قصة ... مو هنا .. في مكان تاني ولما استشهد البطل وانا بكتب .. صرت ابكي .. اكتب وابكي .. ويوم امه وقفت امام النعش وكلمته .. صرت ابكي اكثر .. وحسيت روحي حزينة وكنت وايد مضايقة وان شاء الله بس تسمح الفرصة رح انزلكم هل القصة |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
خرج صافعا الباب خلفه بقوة
تاركا آلاف الصفعات على قلب سمر وروحها .. ______________ جلس في سيارته وأخذ نفسًا عميقًا حاول به لملمت شتات روحه .. واستعادة قوة انهكها الكره والضغينة .. وبقي على هذه الحالة جالسًا في بهو المبنى في سيارته يفكر بحاله مع سمر .. ويبحث عن سبب الذي جعلهما يصلان الى هنا .. ولكن الحالة العصبية التي كان عليها لم تسمح له بأن يرى الحقيقة بوضوح وان يحكم على ما حصل بحيادية .. كان لازال في سيارته حين قطع صوت الجوال شروده واستفاق من حالة الأسى التي هو عليها .. ويا ترى من كان المتصل ؟ رهف نعم نعم رهف .. ودار بينهما حديث عادي عن أمور العمل .. وكلما كان الحديث يأخذ منحى غير رسمي كان هيثم يعيده الى المسار الصحيح ولكنها باغتته بسؤالها عن أين سيحتفل بمناسبة تعيينه ؟ وفتحت بهذا السؤال جروحه وأحزانه فأجابها ونبرة الحزن ظاهرة بوضوح لن أحتفل !\ لماذا ؟؟ هكذا ظروف .. الن تحتفل بك زوجتك .. لا نحن وبعض الزملاء سنحتفل في منزل وائل وزوجته ولم ندعوك لأننا اعتقدنا انك ستحتفل مع زوجتك .. وبما أنك فاضي .. لماذا لا تأتي معنا سنكون في منزله الساعة السادسة ما رأيك ؟ ممممممممم فكر وفكر وفكر وأجابها لا شكرا .. كان خائفًا من مشاعره .. ومن نبضات قلبه التي تضطرب كلما سمع صوت رهف الناعم والأثيري وما حدث معه اليوم وكيف تبعها بنظراته ولم يخفضها كالعادة .. كان كفيلا بأن يرفض خوفًا من الوقوع في الحرام رفض الدعوة واعتذر وانهى الاتصال .. وألف إحساس وإحساس .. يشعر به هذه اللحظة .. بين إحساسه بالسعادة الغامرة كلما التقى برهف .. والخوف من المستقبل المجهول .. وبين حبيبة الامس وزوجة الحاضر وام طفلته .. والإحساس بالندم على سوء اختياره لزوجة لا تقدر قيمة زوجها المخلص .. كان تائهًا حقًا .. وأراد ان يخرج من فوضى المشاعر هذه فاتصل بصديقه هادي .. وهو صديق الطفولة والصبا واتفق معه ان يذهبا للمطعم الذي حجز به الطاولة .. ليحتفل مع زوجته اما في منزل سمر .. كانت سمر شبه منهارة وخاصة عندما اتصلت بالمطعم لتتأكد ان كان الحجز لا زال قائما او ألغي فأبلغها العامل ان الحجز لم يلتغى .. وجلست تبكي لا تعرف كيف تتصرف هل تلبس وتذهب الى المطعم لتراه وترى ان كان مع رهف ام تتصل بنور تخبرها بما فعل وتلتمس منها حلا وسرعان ما نفضت هذه الفكرة من رأسها لأن نور سوف تبدأ بسرد المواعظ وتلقي اللوم عليها كالعادة ( وهذا خطأ نرتكبه نحن الاصدقاء بحق بعضنا .. ففي بعض الاحيان يكون الآخر بحاجة لمن يسمعه .. لا من يقاضيه ) وعند الساعة 11 عاد هيثم وحاولت سمر ان تتضبط اعصابها قدر الإمكان .. وكالعادة نام كل في غرفة ولم يتحدثا بشأن ما حصل واستيقظ في اليوم التالي ليجدها تطعم الصغيرة ولم تحضر له لا فطور ولا ثياب ولم تكلمه او يكلمها حتى صباح الخير .. لم ينطق بها أحدهم بلا قالها هيثم لزهراء الصغيرة من ثم بدل ثيابه .. ولبس أجمل بدلة رسمية عنده وبالغ في التعطير .. وترتيب لحيته الخفيفة .. وتسريح شعره ولم ينسى الجل .. وعندما خرج من الحمام .. كان كالعريس الذي سيذهب الى حفل زفافه نظر الى سمر بطرف عينه دون ان يكلمها وعلى شفتيه طرف ابتسامة باهته وانطلق الى العمل اما سمر فاول شيء فعلته هو انها ذهبت لتفتش ثياب زوجها علذها تجد شيء يرشدها الى حقيقة ما جرى ليلة أمس عندما عاد والفرح يملأ تقاسيم وجهه .. وكأنه كان في لقاء مع الحبيب .. وما إن مدت يدها الى جيب بنطاله حتى وجدت منديلا ورقيًا يعود للمطعم الذي كان فد حجز به مطبوع عليه اسم المطعم ورقم الهاتف والعنوان وهذه العادة في المطاعم فإن تطبع مناديلا باسمها ولكن خيال المرأة الغيورة والتي انهكها بعد زوجها عنها جعلها ترى في هذا المنديل قصة واحد لا ثاني لها .. ان هيثم قد تعشى مع رهف في هذا المطعم وثارت ثائرتها من جديد لطفك يا رب .. انهكتها الغيرة .. ولم تعد تثق بزوجها .. وأصبحت تفتعل المشاكل بشكل دائم .. وتفعل كل ما يضايقه .. او عكس ما يحب ويطلب تنقل أخبار مشاكلهما للجميع وترويها عند أهله قبل أهلها وتلمح لهم بأنه يخونها .. فقط لتشوه صورته الناصعة امامهم وتؤذيه .. وباعتقادها انها ترد له الصاع صاعين وابتعدا عن بعض كثيرا ... وهجرها ... فلم يعد يقترب منها .. لا بكلمة ولا بلمسة وأصبح كغريبين .. يعيشان تحت سقف واحد .. لا يجمعهما سوى الأثاث المنزلي وهذه الطفلة المسكينة التي تعيش مع أم عصبية .. ومضطربة مضى على هذه الحال أكثر من 6 أشهر وهيثم يضعف يومًا بعد يوم ويبتعد عن زوجته أكثر وأكثر ويقترب من رهف أكثر وأكثر وينجذب لها .. ويشتد إعجابها بهذه الأنثى الذي يجدها بعيني الرجل المحروم كاملة ... بل أكثر من كاملة امام زوجة يجدها بعينه .. ناقصة حد الإشمئزاز اما رهف فشعرت بانجذابه نحوها وأخذت تستغل الفرص .. لإثبات نفسها ومقوماتها .. وهي مطلقة من سنتين .. لأنها لديها مشاكل في الإنجاب ووجدت في هيثم فرصة لا تعوض .. كزوجة ثانية او حتى زوجة بالمتعة فما المانع .. بما أنها ستكون علاقة شرعية وحلال ؟؟؟؟؟ يتبع |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
هذه الغيرة ومساوءها
متابعين حبيبتي ... ما تتأخري علينا |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
جزاك الله الف الف خير على
هذة القصة الرائعة والمفيدة ارى فيها العبر والنصح الرائعين سارعي في اتمامها واتمنى لهيثم وسمر التوفيق وان يعرف كل منهما اخطاءه ويصححها |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
ماعندي تعليق
غير رهف ماتعرف تتصرف اتمنى عدم التاخير |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
سحر الغروب
قلب من زجاج مولودة بحب المهدي شكرا على المتــا بعة حبيباتي .. |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
خيتي مقاومة اعتذر عن غيابي من بداية قصتك
لكن الظروف منعتني من دخول هذا المنتدى الرائع فقد كنت منشغلة وأنا الآن اترقب باقي الاحداث |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
والله اني ملاحظه المشكله بدت تكبر ارجو التدخل من الفاطميات ومساعدة سمر المسكينه
|
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
وحيدة بدنيتي
ام حمزة العلوية .. شكرا على المتابعة .. |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
احنه الي ممنونين منج خيتي فاطميه عزيزه والله الله يحفظج
|
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اعذروني ان تأخرت في تنزيل جزء جديد
عندنا ضيوف .. الليلة وبكرا حفل زفاف صديقتي .. فالتمس منكن العذر |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . بصراحة أني مسجلة توني لاكن أني متابعتش من البداية من القصة الأولى صج من الواقع فيه العبر للمتزوجات والمقبلات على الزواج . لكي منى أجمل تحية وشكر وتقدير . آل البيت حبي |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اقتباس:
أهلا وسهلا بكِ بيننا .. أشكر لك متابعتك لقصصي .. أختك مقاومة |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
الجزء السابع كان هيثم ورهف يلتقيان يوميًا في العمل .. يتبادلان الأحاديث العادية التي تختص بالعمل والشركة والفرع الجديد .. ونادرا ما كانت تتطرق الأحاديث الى أمور خاصة ولكن بعد فترة .. وعندما أصبحت علاقته مع زوجته سيئة جدًا واختنق من تصرفات سمر التي تتجاهله وان اقتربت منه تجاهلها .. ليرد لها تجاهلها البارحة مثلا .. وهكذا كانت تسير الأيام بينهما .. غاب الحب ليحل محله الضغينة .. فقدت ثقة وعشش الشك في قلبها اما هو فلم يعد يرى الا اخطاءها .. حتى عندما كانت تحاول ان تتغير وتحسن من حالها ومن علاقتهمت .. كان يحبطها بانتقاده اللاذع والقاسي .. واستهزائه بها .. ففقدت ثقتها بنفسها وأصبحت امرأة مهشمة المشاعر كسيرة القلب مكتئبة أغلب الأوقات .. وشكاكة وظنانة فكان يهرب من هذه المرأة الى امرأة أخرى يشع من وجهها الفرح .. ابتسامته تنعش قلبه دفء صوتها يذيب جليد الأسى عن قلبه وأناقتها تجذبه .. وأفكارها ونشاطها في العمل يجعله يقارن بينها وبين كسل سمر كان الإعجاب بينهما يزداد يومًا بعد يوم ورهف بأساليب النساء تطهو قلبه على نار هادئة فلا يظهر منها الا كل حسن .. وبدأت تكتشف شخصيته ونقاط ضعفه .. واستغلت بعده عن زوجته .. فقدمت لنفسها صورة براقة .. أعمت قلب هيثم وجعلته ببساطة يقع في حبائل سحرها فأحبها .. لا بل عشقها .. ولكنه لم يعترف .. فكان خائفًا من ردة فعلها .. وخشية للحظة ان تكون مشاعره من طرف واحد فلمح لها بداية الأمر فتجاوبت .. وكثرت التلميحات .. وظهرت التجاوبات أكثر واكثر إلا ان دعاها الى الغداء بحجة اتمام العمل .. وهناك حضرة رهف كأميرة .. تقطر الأنوثة من كل تفاصيلها تمشي بهدوء وثقة .. جلست امامه .. فأسرته تناولا الغداء .. وبعده شربا الشاي .. وتحادثا .. وتبادلا الكثير من النظرات التي هي سهم من سهام إبليس وحان الوقت ليذهبا كل منهما الى منزله ولكن هيثم لم يرد ذلك .. وتجرأ وقال لها إلا متى سنبقى على هذه الحال ؟ أي حال ( وتصنعت البراءة ) انت تعرفين ما اقصد .. وإذا كنت قادرة على التحمل الوضع فأنا غير قادر على ذلك انا .... انا.... انا.... ....... ....... أحبك رهف .. أحبك قالها وصوته يرتجف .. في لحظة نسي الكون كله وبــاح لها بمشاعره وأراد ان يرتاح من هذه القصة التي تجعله يقع في الحرام .. وهو يشق عليه هذا الأمر .. |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
واعترفت رهف بحبها ..
وبعدها ارتبطا بعقد متعة وبدأت بينهما علاقة شرعية أحلها الله ولكنها ستعيش في الظلام ليس لأنها خطأ او حرام بل لأن من شروطها ان تكون سرا لا يجاهر بها امام الناس وعادت البسمة الى ايام هيثم وهو يعيش تجربة الحب السري والعلاقة الخفية والحبيبة التي يأتيها سرا ليستمتعا ببعضها بدون ضغوط او مسؤوليات وكانت سمر غارقة في الحزن والحيرة معًا من هذا الرجل الذي تبدل فجأة ليعود كما كان في القدم ولكن ليس معها بل مع الحياة كلها الا هي بقي كما هو متاجهل وبارد اما مع الطفلة فقد أغرقها دلالا وحبًا وضحكاتهما تملأ ارجاء المنزل عندما يتواجد به ولكنه قليلا ما كانت تراه فهو ما أن يتلقى اتصالته الغريبة هذه والتي يجيب عليها بهمس حتى يجهز نفسه كعريس .. ويخرج على عجل وعيونه يتلألأ منها الفرح ولكنها لم تكن تعلم الى اين يذهب وما هو السر الذي يعيشه وظنت انها رهف قد أخذته منها في الحقيقة ليس الذنب ذنب رهف بل ذنب هيثم وسمر ............ وهناك في مكان آخر حيث الأنوثة واللذة والمتعة حيث الأوقات الجميلة تمضي بسرعة وتحت ضوء القمر في أحد الشقق التي استأجرها هيثم كانا يلتقيان .. بحب وبشغف .. وبسعادة غامرة وأصبح مجنونها بعد ما كان في الزمن الذي مضى مجنون سمر .. وكل ما كان يفعله معها اصبح يقدمه لرهف وسمر عاجزة عن مسك خيوط القصة فقد كان خبيرا في عدم ترك أثر خلفه وازدادت بينهما المشاكل فوجود أنثى في حياة زوجها وان لم تكن قد رأتها فكل الأدلة تشير الى رائحة خيانة .. رائحة علاقة أخرى أرقت أجفان سمر .. وحرمتها النوم وامتنعت عن لذيذ الطعام أيضًا وخسرت الكثير من الوزن ولكنها كانت بلا بريق جسد خاو بلا روح من الخارج إمرأة في العشرينات ومن الداخل عجوز سخرت كل طاقاتها في النكش والبحث وراء زوجها علّها تكتشف شيء راقبته وفتشت ثيابه ووو ولكنها لم تفلح فازدادت حالتها سوء وكانت نور تزورها بينها الفينة والاخرى تارة تؤنبها وتارة تواسيها بعد ان يرق قلبها على حالة صديقتها وفي يوم من الأيام قررت ان تخرجها من المنزل ليستمتعا بوقتهم في أحد المطاعم والتي يوجد فيها ملاهي للأطفال ولكن سمر رفضت ورفضت ولكن نور لم تستلم ورجتها لأجل الطفلة فمن حقها ان تخرج وتلعب وتسمتع بطفولتها فوافقت سمر على مضدد وخرجا واستمتعت بوقتها مع صديقة عمرها وكم فرحت عندما سمعت الضحكات تخرج من قلب ابنتها وهي تركض وتلعب وتتدرحرج وفي نهاية اليوم شكرت سمر نور كثيرا ووعدتها ان تعيد الكرة .. فربما تكون كل ما تشعر به تجاه زوحها هواجس امرأة وتخيلات زوجة ولعله فعلا لا يخون .. وفي طريق العودة تذكرت نور أغراضا كانت قد أوصتها والدتها ان ترسلها لأحد قريباتها وهي امرأة تعيش وحيدة بعدما مات زوجها .. وليس لديها أطفال وعرضت نور على سمر ان ترافقها فوافقت بسرعة فنفسيتها كانت منفتحة للخروج ولا ترغب بالعودة الى المنزل .. والجو المشحون وصلا الى المبنى حيث تسكن المرأة صعدا في المصعد الكهربائي .. ووصلا الى الطابق الرابع ووقفا امام الباب رنا الجرس مرة بعد مرة \ ولكن أحدا لم يفتح وارادا ان يعودا ادراجهما ووقفا امام المصعد والذي كان يشير بابه الى نزوله من الطابق الثامن فانتظرا الى ان توقف على الطابق الرابع وفتحت سمر و\ وبلمح البصر باب المصعد لتجد زوجها ... وهو يقبل رهف بشغف ... . ............ ............. ............... يتبع |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
يوووووووووووووووووووووووووو
أخت مقاومه حرقت اعصابي ليشى كذ ؟؟؟؟ بسرعة رجاء كملي القصة ابي أعرف ردت فعل سمر وحتى هيثم حرق الخائن اعصابي |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
مقاومة
مافيني صبر اكثر الله يخليك حاولي تنهيها بسرعة |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
انا لا اقصد تعذيبكن
فأنتم حبيباتي ومن يشجعنني ولكن صدقوني كتابة القصة تاخذ الكصير من وقتي وانا ام وربة منزل وزوجة ولدي الكثير من الالتزامات داخل المنزل وخارجه .. ولكن بوعدكم اني انهيها باسرع وقت .. يمكن غدا تكون منتهية وبعد وعد ثاني اني انزل قصة كاملة دفعة واحدة .. وستعجبكن كثيرا ان شاء الله |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
ياااااااااااااااااااااو
ولكن بوعدكم اني انهيها باسرع وقت .. يمكن غدا تكون منتهية والله عذاب ننتظر لبكرة والله حماس القصة مخلني كل ساعة ادخل المنتدى للقصة اشوف كملتيها او لا إذا كملتيها اقراءها واعلق واطلع وإذا لا اطلع وانا متحطمة وانا ام وربة منزل وزوجة ولدي الكثير من الالتزامات داخل المنزل وخارجه .. نحن نحس بمسؤليتك لاننا امهات مثلك مسؤولين عن ترتيب منازلنا ولكن الشوق التي عملتة لنا قصتك ؟؟؟ عذرا على الاطالة |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
لاسمر تصرفت بحكمة وعقل ولاهيثم تصرف بروية واحتوى عصبيتها كان المفروض يقدر غيرتهة ويفهمهة
لكن هناك نساء من كثر شكهة بزوجهة لو يحلفلهة بكل الايمان المغلضة انه لاتوجد امرأة ثانية بحياته ماتصدق فيضطر المسكين يلبي شكوكهة وهي المفروض منها عندما لاحظت هروبه منها وبرود العلاقة بينهم من كل النواحي تحاول بفطنتها وأنوثتها تسحبه لها أما رهف هناك الكثير من امثالها صاحبات تجربة سابقة فاشلة يحاولن يثبتن نجاح علاقة جديدة على حساب تحطيم علاقة اخرى حقيقة حقدت عليهة حقد موطبيعي وكأنه شخصية حقيقية الله يكون بعون سمر وكل وحدة تمر مثل هذا الموقف بسرعة حبيبتي لان احترقت اعصابي |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
والله دمعت عيني من اجل سمر المسكينه وارجوكي اخت مقاومه لتخلي للخائن هيثم مبررات
|
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
منـــــار الزهراء
مولودة بحب المهدي عج سامحوني لأني نطرتكم ... وشوقتكم واتمنى امهي القصة بأسرع وقت ولا تنسوني من الدعاء لقضاء حاجتي .. |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
خيتو والله شوقتينا حق الجزء إله بعده
|
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
قصة و سرد جميل
من أنامل مبدعة تتقنين فن السرد والتشويق تعرفين أين تتوقفين لكي تجعلي القارئ متشوق للمتابعة سلمت أناملك وبارك الله جهودك حبيبتي نحن بانتظارك .... لا تتأخري |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم أختي العزيزة مقاومة أني من أشد المعجبين بك وبكتاباتك وقرأت لك في قسم همس القوافي عن المقاومة ولكن عذرا غاليتي لا أستطيع القراءة قبل التأكد بأن القصة تصلح للي في عمري ( عذرا ع السؤال ) ونسألكم خالص الدعاء :) وردة 30 |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اقتباس:
أعجبني حرصك في التأكد من تناسب القصة ومضمونها مع سنّك اولا يا حبيبتي انا أحرص قدر الإمكان ان لا اتوسع في وصف المواقف الحميمية وان احتاجت القصة ذلك لخدمة أهدافها فإنني احاول ان أغلف الوصف بالقليل من الغموض والستر الذي يفهمه القارئ ولكن بشكل لا يخدش الحياء ولكن حقيقة اذا لم تكوني مخطوبة فلا أشجعك على قراءة هذه القصة .. ليس لأن فيها شيئ فاضح ولكن لأنها لن تفيدك في المرحلة الحالية ولكن غن شاء الله يوم تخطبين لا تنسين تقرئين قصصي لأن فيها ان شاء الله الفائدة والكثير من المعلومات |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اقتباس:
المسألة ليست مسألة مبررات بقدر ما هي وصف لواقع .. بحيادية فأنا هدفي ان تسفيد الزوجة التي تقرأ القصة |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
وحيدة بدنيتي ..
سحر الغروب .. نورتم متصفحي بمروركم الغالي على قلبي |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
رأته سمر بعينها .. وامسكت الدليل القاطع
وما كان منها الا وان ارتفع كفها .. وصفعه .. تركته بحالة ذهول .. وركضت على الدرج لحقتها نور .. والحمد لله ان زهراء كانت نائمة قبل ان يصلا وتركها مع الخادمة في السيارة نزلت سمر على الدرج تجر أذيال الخيبة من حبيب نذرت له كل عهود الوفاء من حبيب .. عانق طيفه أحلامها رغم كل البعد والمشاكل كان لا زال يسكن القلب .. ولكن ماذا بعد اليوم .. هكذا قالت لنور ماذا بعد اليوم .. كيف ستلتئم الجراحات ..؟ كيف سنتشارك الأيام القادمة .. واحلام المستقبل ؟ كان لي بصيص امل بأن يعود لي زوجة وارجع افضل مما كنت .. ولكن ماذا بعد اليوم ؟ كيف سأسمح له بتقبيلي من جديد .. وشفاهه تلوثت بشفاه أخرى اتراه زوجة ثانية .. ام عقد ؟ ام انه يرتكب الحرام ...!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟ أجهشت بالبكاء على حب .. كان في الماضي حديث النساء واليوم أصبح البطل خائن والحبيبة مخدوعة قالت وصوتها بالكاد يسمع .. أخطأت كثيرا .. ولم أسمع نصائحك .. ولكنه أخطأ أيضًا فلماذا انا من عليها ان تبكي فقط ؟ بينما هو ينام في احضان اخرى وينتشي .. كانت منهارة حاولت نور تهدئتها بشتى الطرق .. ولكنها فشلت .. فرافقتها الى منزلها .. وبقيت الى جانبها حتى استسلمت للنوم ليس لترتاح بل لأنها غير قادرة على البقاء مستيقظة فتتذكر هيثم .. وكل الأيام التي جمعتهما عاشقين لتعود وتتذكر هذا المشهد الفظيع .. نامت سمر ونام معها الفرح فهل يا ترى ستستيقظ في اليوم التالي امرأة جديدة وهل سيستيقظ الفرح مجددا .. بعد هذا السبات ..؟ لم يرجع هيثم الى المنزل في تلك الليلة ولكنه لم يقضيها مع سمر بل كان بمفرده يتجره كأس المرارة .. والندم ليس على سمر ولا على الحب وان كانا لايزالان يسكنان في خفايا قلبه ولكنه كان نادم .. على .. اسرة كاد يفقدها في لحظة وعلى طفلةقد تشرد وتضبع ولكنه كان حقا تائه .. لا يعلم ماذا يختار وهل ان اختار سمر .. ستقبل باختياره رغم ان الحياة معها باتت لا تطاق ولكنه مستحيل ان يفكر بالطلاق .. ولكنه يحب رهف كثيرا وايضا لا يريد ان يخسرها وبقي جالسا حتى بزوع الفجر يفكر بحل لما حصل يتبععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع عععععععع |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
بارت صغير
سامحونا وادعولي بحق محمد وآل محمد ان يقضي الله حاجتي |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
والله تكسر الخاطر سمر وهيثم يبغالو تكفخ
رجاااااااااااااااااااء أخت مقاومة لا طولي علينا بالباقي |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
http://www.shamsqatar.com/up3/get-3-2008-20mbbdl0.gif
شكرا لك على قصة يعطيك ألف عافية و جزاك الله كل خير لا عدمنا الله جديدك أبدا انشاء الله |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . بصراحة أحس روحي قاعد أطالع مسلسل وأشتاق لمتابعته لاكن بدون موعد :d35: بس شئ ممتع الله يوفقش ان شاء الله آل البيت حبي وردة 9وردة 9وردة 9وردة 9 |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
موفقة إنـــ شآء الله
ننتظركـ بفآرغ الصبر |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
حبيبتي مولودة بحب المهدي
واختي وحيدة بدنيتي .. ومتابعتي اللطيفة آل البيت حبي أشكر لكم متابعتكم |
رد: قصص زوجية (القصة الثانية ) ^ وكادت ان تحترق^
اقتباس:
ومشكورة على شعار التميز |
الساعة الآن 03:00 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir