![]() |
رد: مشكلة تحتاج إلي حل .......!!! (متجدد بِإِذْن الله تعالى)
اقتباس:
ولو كان في الحلم تابوت اوموت ستجدين اقراراً ورضى وابتسامة وقبول منقطع النضير فقط جربي السورة ولن تندمي اعدك وان كنت لااعرف وضعك وعدي لك من ثقتي بكتاب الله :7: |
رد: مشكلة تحتاج إلي حل .......!!! (متجدد بِإِذْن الله تعالى)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة يعطيكِ الف عافية عزيزتي منتهاها سوف أجرب لأَنِّي أعاني أيضاً من الأحلام |
رد: مشكلة تحتاج إلي حل .......!!! (متجدد بِإِذْن الله تعالى)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة المشكلة هي ..... لأحد الأخوات المؤمنات تقول كيف أربي الأولاد بغير الضرب!.. إنني متحيرة فعلا في تربية أولادي فمن ناحية يضطر الإنسان لضربهم إيقافا لأذاهم البليغ وإضرارهم بالغير ومن ناحية أحس بعد ذلك بقسوة قلبية وإدبار شديد.. فهل أتركهم يسرحون ويمرحون ويعيثون في البيت فسادا؟!.. أم أستمر بسياسة التأديب وإن أدى إلى ما ذكرت من قسوة القلب؟!.. هذه هي المشكلة برأيكم ما هو الحل ؟؟!!! |
رد: مشكلة تحتاج إلي حل .......!!! (متجدد بِإِذْن الله تعالى)
العقاب النفسي ابلغ واشد من الجسدي
الا ان العقاب الجسدي حرام يؤذي ويولد الكره من غير فائدة والنفسي يؤدي لنتائج مرضية للوالدين والابناء فبدل الضرب خذي منه ما يحب او امنعيه مما يحب خاصة الالعاب او الحلوى او احبسه بغرفته لبعض لوقت كي يفكر بما فعل لو كان في الضرب حلول لشرعها الاسلام ولوجدنا منها نتيجة فكل من يتعرض للعقاب الجسدي يكون عنيفا مع الاخرين يعاني امراض نفسية اولها العصبيه اخرها الاجرام |
رد: مشكلة تحتاج إلي حل .......!!! (متجدد بِإِذْن الله تعالى)
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أحسنتِ أختي العزيزة منتهاها في الحقيقة هناك عدة أساليب للتربية من تلك الأساليب: - الحرمان: وهو حرمان الطفل مما يحبه. - الترغيب: إذا لم تفعل كذا، فأعطيك كذا. - الحوار: من الذي علمك ذلك؟.. هذا لا يرضي الله.. إذا كنت تحب أمك، فلا تغضبها وأيضاً :خير الأمور أوسطها ومع ذلك فللتأديب فنونه الخاصة.. ويبقى حبنا لهم يؤرقنا، ويفترض بنا معرفة أنهم أطفال وبحاجة دائمة لرعايتنا المستمرة. |
الساعة الآن 10:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir