منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط

منتديات نور فاطمة عليها السلام - منتدى نسائي للمرأة فقط (http://www.noorfatema.com/vb/index.php)
-   الفقه - مسائل دينية - احكام شرعية - فتاوي عامة .. (http://www.noorfatema.com/vb/forumdisplay.php?f=11)
-   -   (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى (http://www.noorfatema.com/vb/showthread.php?t=86692)

منتهاها 12-09-2016 06:25 AM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
جزاك الله خيرا عنا وعن المسلمين اجمعين

*حسينية الهوى* 12-09-2016 03:20 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
:26: بِسمِ الله الرَحمْن الرَحِيم :26:
:26: اللهُمَ صَلِ عَلَى مُحَمَد وعلى آل مُحَمَد وَعَجِل فَرَجَهَم وَ أِلعَن عَدُوهُم :26:
:26: السَلامُ عَلِيكُُم وَ رَحَمَة اللهِ وَ بَرَكَاتُه :26:
:15:بارك الله فيكـ
ولا حرمكـ من الأجر
دمت بحفظ الله ورعايته :15:
https://lh4.googleusercontent.com/-w...d50364e62c.gif

نور الولاية علي 05-02-2017 04:42 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وَبّعّلِهٓاوَبَنِيْها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


السؤال:من هم الشيعة و ماذا يعتقدون

و ما الفارق بين المسلمين العاديين و بينهم؟..

كيف لى ان اعرف الكثير عنهم ؟..



الرد: الفارق بين الشيعة وغيرهم بعد الاتفاق على اسس كثيرة :


كالتوحيد والنبوة والمعاد والقبلة والقران وفروع الدين

من الصلاة والحج والصوم وغيره هو:

ان الشيعة تعتقد انه كما أن رسالة الرسول تتم بتنصيب من السماء كما قال تعالى:

{الله اعلم حيث يجعل رسالته}

كذلك وصاية الوصي ايضا تتم بتنصيب من الله تعالى لانه يقال :

ما الاختلاف في حاجة الامة الى من يمثل السماء حقيقة

فيكون كنفس الرسول سواء في حياته وبعد مماته

اذ لابد من وجود من يسد الفراغ بعد الرسول علما وعملا..

ولهذا تقارن حديث النبي
(صل الله عليه وآله) في تنصيب على (عليه السلام)

خليفة على المسلمين مع قوله تعالى :

{اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي}..

اضف الى ذلك كله ما روي عن النبي
(صل الله عليه وآله)

كما عن البخاري ومسلم وغيرهما من انه سيكون اثنا عشر خليفة بعد النبي كلهم من قريش..

فاي فريق من المسلمين يقدم قائمة باثنى عشر امام مطهر من كل افة

في غاية الورع وكمال العمل - بشهادة التاريخ المحايد والمنحاز -

غير ائمة اهل البيت الاثني عشر، ليكون بذلك مصداقا لحديث النبي
(صل الله عليه وآله)؟..

واذا ارتم المزيد ، فعليكم بالكتب الكثيرة في هذا المجال التى كتبها المحققون

من الامامية والباحثون من غيرهم ، ومنها المراجعات وغيرها.

اخذ الله بيدكم للخير والصلاح ، فهو الشارح للصدور ، والمسدد للعقول

لمن كان صادقا في سعيه لابراء الذمة بينه وبين ربه

يوم لا ينفع الصادقين الا صدقهم !






الصبح تنفس 12-02-2017 04:28 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
والعن اعدائهم

جزاكم المولى القدير خير الجزاء
وسلمت اناملكم الولائيه

ودمتم في خدمة الآل

وجعلكم الباري العزيز علما من اعلامه
وطهرنا الله واياكم بطهارة الايمان والتقوى

وفتح الجبار على مداركنا ومدارككم علوم وكنوز
آل بيت محمد الطيبين الطاهرين

ونسالكم صالح الدعاء

نور الولاية علي 01-07-2017 12:12 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال: لقد قراءت عبرة عن الامام الرضا (عليه السلام)
ولدي سؤال حول ان الفقر في الله احب اليه من الغنى .. والحقيقة ان في اوروبا لا يخلو العمل من الاختلاط مع الرجال
وكذلك التهاون في اداء الفروض ..
اضف الى ذلك هلاك الانسان جسديا ونفسيا لطول ساعات العمل
مما يجعلني غير متحمسة للعمل مرة اخرى ..
فهل حقا يلام الانسان اذا كان امامه فرصة
لجمع المال ولا يستغلها ؟!

الرد: اذا كان العمل مما يؤثر فى سعادة المرء ويشغله بما يصده عن
واجباته الاساسية الاخرى ، فاى رجحان فى ذلك ؟..
اذ ان المال يراد منه ان يكون فى خدمة الانسان لا ان يكون الانسان فى خدمة المال !!.
وما اجمل هذا الحديث الصادر عن نمير الوحى :
ان ما قل وكفى ، خير مما كثر والهى .
ان طبيعة الانسان - كما ذكر القرآن الكريم -
قائمة على الطغيان عند رؤية الاستغناء الا من عصمه الله تعالى ..
وهذا الذى قلناه كله فى الظروف العادية فكيف اذا كانت مقترنه بالمعصية
كالتى ذكرت عينات منها فى الرسالة وخاصة فى البيئ المختلطة
التى تخاف المراة فيها من النظرات الجائعة ..
ان المراة خلقت لرسالة اسمى من جمع المال
فان الرجل كلف بذلك لتتفرغ المرأة لبناء الجيل
الذى يحمل عنوان الخلافة الالهية فى الارض
كما اراده الله تعالى من خلق الانسان !!..
اوهل يصح ان تستبدل المراة الذى هو خير بالذى هو ادنى؟!

نور الولاية علي 03-07-2017 06:48 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


السؤال: ما حكم الانسان الذي يفعل الخير ثم يمن على الذي فعله له؟..


و كيف يكون التعامل مع هكذا انسان؟..


علما ان المن يؤلم الذي فعل له الخير ، و يتمنى لو انه لم يفعل له قط


و ان لا يحتاج ابدا للاخرين و خصوصا المنانين .. فما هو العلاج لتلك الحالة ؟


الرد: ان من الواضح فى عقيدتنا : ان الانسان على وجه الارض يستمد العون فى


حياته من المواد التى اتاحها الله تعالى بين يديه


الى درجة يقول الله تعالى عن نفسه انه هو الزارع


والحال ان الذى بذر البذرة هو العبد المزارع

ولكن اين عملية القاء البذر من العمليات المعقدة لارسال السحب


وفلق الحبة وفتح الاكمام ، وجعل الخواص الوراثية فى جينات الحب


وغير ذلك من العمليات التى تذهل المختصين فى هذا المجال


وقس هذا الامر فى باب الطب والصناعة وغيرها من فروع الحياة ..

وعليه فاننا نقول جوابا على سؤالك :


ان الانسان عليه ان يفرح عندما يجرى الله تعالى له الخير على يديه

وكيف انه تعالى اختاره بين العباد ليكون مظهرا من مظاهر الانعام فى الوجود


واما حالة المن على السائل فانها تمحق العمل


وقد نهى القرآن الكريم ان نتبع العمل بالمن والاذى !!..


اننا ندعو اهل المعروف قبل القيام به الى استيعاب فقه الاكرام على الغير


ومن هذا الفقه القيام بالامور الثلاثة الموجبة لقبول الاحسان وهى متمثلة فى :


تصغير الاحسان وكتمانه وتعجيله .. فهل جميع المحسنين كذلك ؟!..


ولنعلم اخيرا انه ورد ان حوائج الناس من نعم الله تعالى عليكم فلا تملوا النعم .

نور الولاية علي 07-07-2017 02:04 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بِــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال: مشكلتي مع سعيي المستمر لتصفية الباطن كما الحديث
"من أخلص لله اربعين صباحاً جرت الحكمة على لسانه" ..
ولكني دائماً أقع في صفة سيئة جداً ، وهى إما الكذب أو الكذيبة
إما : للدفاع عن نفسي في موقف معيّن
أو في الأسئلة التي تتطلب سرعة البديهة ..
أحس أن الشيطان يقف وراء لساني
وبعدها أندم على كلامي المخالف لما جرى في الواقع ..
فما السبيل للتخلّص من هذه الآفة ؟

الرد: الاخلاص لله تعالى تالذى يوجب انفتاح ابواب الحكمة
ليست بالقضية البسيطة فان الامر يحتاج الى العمل بمقتضى ذلك فى
جميع الشؤون وفى كل الاوقات ليتحقق الشرط

المذكور فى هذا الحديث الشريف ..

ومن المعلوم ان هذه المرحلة تكون لاحقة لمرحلة ترك الذنوب

فالذى لا يزال يشتكى من تورطه فى الذنوب

كيف يمكنه ادعاء الاخلاص لله تعالى ؟!..

واما موضوع الكذب فانه من الواضحات ان النفس التى تميل الى هذه الصفة
"التي تمجها النفس الانسانية ولو لم تكن مؤمنة "

من النفوس التى تحمل فى طياتها خبثا لا يجعلها

تستحق النظرة الالهية التى لا غنى عنها فى السير اليه ..

فكيف يتوقع المبغوض قربا عند من يبغضه ؟!

نور الولاية علي 06-08-2017 06:13 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بِـــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وَبَنِيْها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

السؤال: في هذه الفترة لدي توجه قوى واقبال على الله سبحانه وتعالى

مما حدا بي الى قراءة الكتب الأخلاقية والسلوكية بشكل مكثف ، فوضعت خطة عملية بشكل تدريجي

حتى لاتحصل لي عملية انتكاسة كما هو معلوم

الا أنني لاحظت في هذه الفترة ، بانقباض في القلب مما يجعلني سريع الغضب

ولا أتحمل أحدا يطيل الكلام أو يصرخ أمامي مع ملاحظة أن:

- هذه الحالة تغيب وتعود.

- حالة جديدة بالنسبة لي.

- وانا معروف بالبرود وعدم العصبية المفرطة.

فنرجو منكم تفسير هذه الحالة : أسبابها , علاجها ..

الرد: ان هذه المشكلة من المشاكل المعروفة في هذا المجال

فإن العبد عندما يتقرب الى الله ويستذوق حلاوة القرب

يعيش حالة من الصدود من الخلق ، فتراه ضيق الصدر ، كدر المزاج ، شأنه

- مع فارق التشبيه - شان من يتعرف على فتاة جميلة ، فينسى والديه ..

وعليه فإن السالك إذا رأي شيئاً من عوالم القرب ، عليه ان يكتم ذلك اولاً

وان لا يكون سببا لظلم المخلوقين ثانيا ، وإلا سلب منه كل هذا العطاء

وهذا هو السبب في كثرة السالكين وقلة الواصلين ..

ينبغي التأسي بأئمة الهدى في هذا المجال الذين جمعوا بين حق الخلق والخالق

فان الخلق عيال الله تعالى واكرمهم عند الله تعالى الطفهم بعياله ..

ومن المعروف ان السالك البصير يزداد حبا لما حوله من الامور الحقة

عملا بقانون سريان الحب في الموجودات ، اذ ان لكل موجود فى هذا الوجود

نصيبا من الله تعالى من جهة الانتساب اليه ، فالممكن بذاته مذكر بالواجب

تذكير كل معلول بعلته .. وهذا باب لو فتحه الله على عبد

تغيرت نظرته للوجود ، فلم يعد يعيش حالة التبرم من المخلوق

كلما اشتدت علاقته بالخالق ..

ان هذه الحالات الطيبة في معرض الزوال لو تحولت الى منشا للجفاء

او التكبر مع الخلق ، خصوصا الارحام وذوي الحقوق .
____________________________________
___________________________________
___________________________________

نور الولاية علي 11-09-2017 05:06 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
بِـــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وآل مُحَمَّد

السلام على الزهراء البتول الطاهرة وعلى أبيها وبعلها وَبَنِيْها والسر المستودع فيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

السؤال: كيف تتم السيطرة على خطرات النفس الشيطانية
إذا كنت في موضع أبتلاء ، كما لو كنت اعمل في مكان يجعلني في
احتكاك دائم مع الجنس الاخر ؟
الرد:
من الطبيعى ان يكون لكل عمل ضريبة
والله تعالى يريد للمؤمن ان يكون مراقبا في كل الظروف والاحوال
فالخطوة الاولى لمن في مثل عملك ، هو الاتصال بالجنس المخالف بمقدار الضرورة وبالطريقة
التي يريدها الشارع .. فلا ينبغي : المزاح ، ولا الخلوة ، ولا الاسترسال بالكلام
ولا النظر مع متابعة وحرص لتنثار بعدها الشهوة .
المهم تصور اانك تعيش في وسط موبوء فماذا كنت تعمل ؟.
واعلم ان الامر كما ذكر القران الكريم { لا تتبعوا خطوات الشيطان } ..
فان النهايات القاتلة تبدأ بأمر بسيط ، ثم يستثمرها الشيطان ..
وقديما قالوا : نظرة ، فابتسامه ، فسلام ، فكلام ،فموعد ، فلقاء!!

____________________________________
___________________________________
___________________________________

خادمة البضعة 24-09-2018 04:50 PM

رد: (الكلام الطيب) متجدد بإذن الله تعالى
 
اللهم صل على محمد وآل محمد


الساعة الآن 06:14 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir